ضبط مواطن لترويجه الحشيش والإمفيتامين والأقراص المحظورة بالجوف مساند: 3 حالات فقط لإرسال رمز OTP عبر أبشر حساب المواطن يوضح حل مشكلة “ملاحاظات على عقد الإيجار” الأولى عالميًا بسعة أنابيب النقل.. السعودية تحقق أرقامًا قياسية غير مسبوقة بقطاع المياه إحباط تهريب 3.3 كجم من الحشيش المخدر بالمدينة المنورة برئاسة فيصل بن فرحان.. المملكة تشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي 2025 رعب في دولة عربية.. فيروس ينتشر ويملأ المستشفيات بالمرضى الإطاحة بـ 5 مخالفين لتهريبهم 110 كيلوجرامات من القات بعسير شروط جديدة في مصر للقروض بالدولار المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 2100 حالة ضبط للممنوعات
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان أن الآلة الإعلامية المعادية لا تكل ولا تمل من ممارساتها ضد المملكة والشعب السعودي، ولا تيأس رغم الفشل المتكرر والمتراكم.
وأضاف في مقال له بعنوان “فحيح الأفاعي!”، بصحيفة “عكاظ”، أنه بالنسبة لمرتزقة الإعلام لا يهم تحقيق الأهداف الدعائية والمكاسب الإعلامية بقدر استمرار دفع الأجور وتحقيق المكاسب المالية، لذلك يعد أرباب عمل المرتزقة هم أول ضحاياهم وإن توهموا غير ذلك.. وإلى نص المقال:
خبث الآلة الإعلامية المعادية
من خبث الآلة الإعلامية المعادية استحضار تصريحات ومقاطع تعليقات تلفزيونية ومقالات صحفية قديمة لإعلاميين سعوديين وإعادة تسويقها بمعزل عن الإطار الزمني لها، كأن تعيد تسويق رأي ناقد لأداء مسؤولين لم يعودوا في مناصبهم أو تناول قضايا عامة تم طي صفحاتها وصفحات أشخاصها!
إرباك الرأي العام
هذا الأسلوب يهدف إلى إرباك الرأي العام وتعزيز الحالة السلبية، وكذلك الضغط على الإعلاميين والتشكيك بمصداقيتهم، لكن تأثيره محدود، فالواقع يملك اليوم نوافذ ومنصات وأدوات ووسائل وخيارات أكثر لتقديم نفسه، ولم يعد بإمكان الإعلام الموجه أن يكون اللاعب الوحيد في صناعة صورته سواء سلبا أو إيجابا.
المشكلة أن هذه الآلة الإعلامية المعادية لا تكل ولا تمل من ممارساتها ضد المملكة والشعب السعودي، ولا تيأس رغم الفشل المتكرر والمتراكم، فبالنسبة لمرتزقة الإعلام لا يهم تحقيق الأهداف الدعائية والمكاسب الإعلامية بقدر استمرار دفع الأجور وتحقيق المكاسب المالية، لذلك يعد أرباب عمل المرتزقة هم أول ضحاياهم وإن توهموا غير ذلك.
المتلقي السعودي الواعي
والمتلقي السعودي الواعي لا يعجزه اليوم أن يلاحظ أن حسابات وسائل التواصل الاجتماعي الموجهة ضد المملكة التي يديرها مرتزقة من عرب الشعارات لصالح قطر وإيران، وكذلك الحسابات التي تتقمص الهوية السعودية لتؤدي دورا ظاهره الوطنية الغيورة وباطنه التأليب والتدليس، جميعها تتصل بخيط واحد ينتهي في جحر للأفاعي.
لكن القافلة السعودية تسير.. والأفاعي «تفح».