إعلان نتائج القبول الموحد للعمل بقطاعات الداخلية للكادر النسائي اليمن ثاني أكثر المنتخبات خسارة ضد الأخضر إصابة 15 شخصًا جراء حريق بدار رعاية في ألمانيا 5000 خطوة يوميًّا تكافح الاكتئاب العويس والدوسري أساسيان في تشكيل الأخضر ضد اليمن رينارد لا يعرف الخسارة أمام اليمن مصعب الجوير يبحث عن هدفه الثاني ضد اليمن مدرب ضمك خامس برتغالي في دوري روشن سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا بتداولات 2.7 مليار ريال حرس الحدود بعسير ينقذ طفلًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
يعتقد العلماء أن المضادات الحيوية المتوفرة بالفعل في الأسواق قد تكون هي المفتاح لعلاج فيروس كورونا، وذلك بعد انتشار الوباء كالنار في الهشيم وأُصيب أكثر من 84 ألف شخص في نحو 50 دولة، وتسبب في وفاة 2870 حالة.
وتوصل فريق من الباحثين في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا إلى أن المضادات الحيوية المتوفرة في السوق والتي تعالج المكورات العنقودية والتهاب الجلد تمكنت من إيقاف الفيروس في الاختبارات المعملية؛ ولذلك يعتقدون أن الأدوية يمكن أن تكون العلاج الأول للفيروس شديد العدوى.
ومن جهة أخرى، فإن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) ومنظمة الصحة العالمية (WHO) حذرت من أن المضادات الحيوية لا تعمل ضد الفيروسات، وأن الإفراط في وصفها والإفراط في تناولها يساعد في تقوية الفيروس.
وقال الفريق العلمي: إنها ليست المرة الأولى التي تم فيها وصف دواء طبي تم الموافقة عليه لعلاج مرض في وصف مرض آخر، على سبيل المثال هناك دواء دوكستروفاميتامين، الموصوف لعلاج اضطراب فرط النشاط، استُخدم في علاج الخرف، وكذلك الفياجرا التي وصفت في البداية لعلاج ارتفاع ضغط الدم.
وقال المؤلف البارز الدكتور دينيس كينوف، وهو أستاذ مشارك في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا: غالبية الأدوية المقترحة هي أدوية مضادة للفيروسات في المقام الأول وتقلل من قدرة الفيروسات على التكاثر، ومنهم nitazaxonide، وهو دواء مضاد للطفيليات؛ وRemdesivir الذي يكافح أصلًا فيروس إيبولا.
وأكد الباحثون على أن هناك 31 مضادًا فيروسيًّا وحيويًّا قد يساعدون في علاج فيروس كورونا، وذلك سيوفر الوقت والمال للعلماء، ويساهم في إنقاذ مزيد من الأرواح، بحسب موقع ديلي ميل البريطاني.