سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
أعمال مكثفة في الرياض لتعزيز كفاءة شبكات السيول
الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على انخفاض
سلمان للإغاثة يوزّع 20 طنًّا من التمور في السودان
الأهلي يواصل تألقه آسيويًّا ويعبر الريان بثلاثية
بدء التسجيل للاعتكاف بالحرمين الشريفين غدًا
أكثر من 40 جولة لتطييب قاصدي المسجد النبوي يوميًّا
15 ليلة.. انطلاق النسخة الثانية من مركاز البلد الأمين غدًا
فيصل بن فرحان في قمة القاهرة: إعمار غزة مشروط ببقاء أهلها فيها ونرفض تهجير الفلسطينيين
هلال جيسوس يُعيد الرقم السلبي منذ 2022
يعتقد العلماء أن المضادات الحيوية المتوفرة بالفعل في الأسواق قد تكون هي المفتاح لعلاج فيروس كورونا، وذلك بعد انتشار الوباء كالنار في الهشيم وأُصيب أكثر من 84 ألف شخص في نحو 50 دولة، وتسبب في وفاة 2870 حالة.
وتوصل فريق من الباحثين في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا إلى أن المضادات الحيوية المتوفرة في السوق والتي تعالج المكورات العنقودية والتهاب الجلد تمكنت من إيقاف الفيروس في الاختبارات المعملية؛ ولذلك يعتقدون أن الأدوية يمكن أن تكون العلاج الأول للفيروس شديد العدوى.
ومن جهة أخرى، فإن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) ومنظمة الصحة العالمية (WHO) حذرت من أن المضادات الحيوية لا تعمل ضد الفيروسات، وأن الإفراط في وصفها والإفراط في تناولها يساعد في تقوية الفيروس.
وقال الفريق العلمي: إنها ليست المرة الأولى التي تم فيها وصف دواء طبي تم الموافقة عليه لعلاج مرض في وصف مرض آخر، على سبيل المثال هناك دواء دوكستروفاميتامين، الموصوف لعلاج اضطراب فرط النشاط، استُخدم في علاج الخرف، وكذلك الفياجرا التي وصفت في البداية لعلاج ارتفاع ضغط الدم.
وقال المؤلف البارز الدكتور دينيس كينوف، وهو أستاذ مشارك في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا: غالبية الأدوية المقترحة هي أدوية مضادة للفيروسات في المقام الأول وتقلل من قدرة الفيروسات على التكاثر، ومنهم nitazaxonide، وهو دواء مضاد للطفيليات؛ وRemdesivir الذي يكافح أصلًا فيروس إيبولا.
وأكد الباحثون على أن هناك 31 مضادًا فيروسيًّا وحيويًّا قد يساعدون في علاج فيروس كورونا، وذلك سيوفر الوقت والمال للعلماء، ويساهم في إنقاذ مزيد من الأرواح، بحسب موقع ديلي ميل البريطاني.