مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
تحت رئاسة المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين ناقشت مجموعة عمل التوظيف خلال اجتماعها الأول قضية توظيف الشباب وصياغة السياسات المستندة على الأدلة والبراهين.
وتستهدف هذه الجهود خفض معدلات الشباب المعرضين لخطر الابتعاد عن سوق العمل بمقدار 15% بحلول عام 2025 بحسب ما اتفق عليه الدول الأعضاء بمجموعة العشرين خلال قمة مجموعة العشرين في تركيا لعام 2015.
كما استهدف الاجتماع الذي عقد في جدة وشارك فيه وفود من دول مجموعة العشرين والدول المدعوة بالإضافة إلى منظمات دولية وإقليمية، مواصلة الجهود بشأن التحديات العالمية التي تواجه التوظيف.
ومن المقرر أن تركز مجموعة عمل التوظيف خلال عام 2020 على ثلاث أولويات رئيسة هي: تهيئة أفضل للشباب لسوق العمل ومواكبة الحماية الاجتماعية لأنماط العمل المتغيرة واستخدام العلوم السلوكية في سياسات سوق العمل.
وفيما استعرض رئيس مجموعة عمل التوظيف الدكتور أحمد الزهراني خلال الاجتماع الأولويات المقررة وارتباطها بأولويات رئاسة المملكة لعام 2020، وبدأ النقاش بكيفية التصدي لقضية توظيف الشباب والاستفادة من المناهج السلوكية في صياغة السياسات.
كما ناقش الاجتماع عدة قضايا مرتبطة ببطالة الشباب وعلى رأسها التحديات والفرص السانحة أمام الشباب ولا سيما أولئك غير المنخرطين في الوظيفة أو التعليم أو التدريب.
وتخلل الاجتماع حوارات بشأن آليات التجاوب الممكنة من دول مجموعة العشرين لدعم التنفيذ الفعال للسياسات لتحقيق سياسات فعالة للشباب وقياس الجهود التي بذلتها مجموعة العشرين في هذا الشأن.
كما تناولت مجموعة عمل التوظيف طرق تطبيق المناهج السلوكية وتبادل الخبرات لتطوير السياسات المستندة على الأدلة والبراهين من أجل تعزيز التوظيف باعتباره أحد محركات النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة.
ومن المقرر أن تستمر المناقشات خلال الاجتماع الثاني في أبريل المقبل.