إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
مخالفة 15 مكتب استقدام في الربع الأول من 2025
أضرار مادية إثر وميض لحظي بمبنى تجاري في البكيرية
ارتفاع أسعار الذهب اليوم بأكثر من 1%
درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة 41 والمدينة المنورة 26
ارتفاع الصادرات السعودية غير النفطية 14.3% في فبراير
12 ولاية أمريكية ضد رسوم ترامب الجمركية
الشباب يواصل التصعيد ضد مشروع التوثيق
الملك سلمان يوافق على منح ميدالية الاستحقاق لـ 102 مواطن ومقيم لتبرعهم بالدم 50 مرة
استغرب عدد من المواطنين والمتابعين غياب الصوت الإعلامي الخاص بوزارة الصحة- حتى الآن- للتعليق على حادثة مختطفي الدمام الثلاثة، وهي القصة التي هزت المجتمع السعودي وغطتها خلال الأيام الماضية بكثافة وسائل الإعلام المحلية، بل وتناقلتها حتى الخارجية لغرابتها وتفاصيلها الدراماتيكية المتشابكة والمتجددة يوميًّا.
وإضافة إلى طول أمدها والذي وصل في أولاها- القرادي- إلى حوالي الثلاثة عقود ولم تُفك طلاسمها جميعًا إلا خلال الأسبوعين الماضيين بإثبات نسب الأبناء الثلاثة تباعًا العماري والخنيزي وأخيرًا القرادي إلى أسرهم الحقيقية قبل أن تأتي النهاية السعيدة والمؤثرة بتسليمهم إليهم.
قصة مختطفي الدمام الأشبه بالخيال والتي كان مسرحها مستشفيين حكوميين تابعين لوزارة الصحة أحدهما- الدمام- والذي شهد اختطاف مولودين- العماري، القرادي- خلال ثلاث سنوات 1417هـ، 1420هـ تتطلب كما يرى عدد من المتخصصين تفاعلًا حاليًّا وعاجلًا من وزارة الصحة من خلال التهنئة أولًا بعودة الشبان الثلاثة لأحضان أسرهم والإعلان عن مبادرة إنسانية واجبة من وجهة نظرهم، تتمثل في التكفل بعلاجهم وإعادة تأهيلهم نفسيًّا، بالإضافة إلى التكفل بتوفير سكن يجمعهم طوال فترة علاجهم ومراجعاتهم، سيما وقد أصبحوا إخوة ويصعب افتراقهم خاصة أثناء فترة العلاج.
نور الشمس
حمدا لله على سلامتهم ورجوعهم لأهلهم الأصليين
والحقيقة انا اتخيل شعورهم في هذا الحدث العظيم واتخيل نفسيتهم الصعبة في تصديق اللي حصل لهم ومااقول إلا الله يقويهم ويعينهم ويشرح صدورهم ويريح بالهم ونفسباتهم.
ملاك
الحمدالله على سلامتهم ورجوعهم لاهلهم وعقبال مايرجع نسيم حبتور لاحضان اهله