القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
أطلق مشروع سلام للتواصل الحضاري مبادرة تسامح للأطفال والناشئة اليوم الجمعة.
وتمثِّل تسامح إحدى مبادرات برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي التي تُعنى ببناء مفاهيم القيم الإنسانية المشتركة، وتعزيزها لدى الأطفال من شتى الجنسيات، وتقوم على تنمية شعور المواطنة العالمية لإكساب الطفل القدرة على التعامل مع المعطيات الخارجية المتغيرة، وبناء جذور التسامح لديه ليكون سفيرًا للسلام في مجتمعه.
وتهدف مبادرة تسامح للمواطنة العالمية إلى نشر رسالة التسامح وقبول الاختلاف بين الأطفال من مختلف الجنسيات، عن طريق إقامة فعاليات ثقافية تعمل على بناء المشتركات الإنسانية لدى الأجيال القادمة وقبول التنوع والتعايش الثقافي.
وشارك عدد كبير من الأطفال والناشئة من جنسيات مختلفة من المقيمين في المملكة، من الولايات المتحدة الأمريكية، والهند، وبريطانيا، وجنوب إفريقيا، وباكستان، وكندا، واليابان وكوريا الجنوبية وإسبانيا ودولة لاتفيا، إضافة إلى أطفال من المملكة.
وتشكّل المبادرة فرصةً للمشاركين للتدريب العملي على مبادئ التواصل والتعايش، وبناء جسور التواصل بين أطفال ينتمون إلى ثقافات مختلفة، وتعزيز مفاهيم المواطنة العالمية لديهم.
ويقوم مشروع “سلام للتواصل الحضاري” على تدريب مجموعات من الشباب والشابات على مبادئ التواصل المفتوح والتفاهم الإيجابي بين السعوديين وغيرهم من خلال برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي، للتعرف على المشتركات الإنسانية والثقافية بين الجميع، وفتح باب التفاهم حول القضايا التي قد لا تكون واضحة ومفهومة لدى المجتمعات والثقافات الأخرى، وتمثيل المملكة في المحافل الدولية بغرض تقديم الصورة الحقيقية للمملكة، وتوضيح بعض المفاهيم الخاطئة حول بعض القضايا التي تؤثر في الصورة الذهنية لدى أفراد تلك المجتمعات.