استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الدفاع وزير الداخلية الكويتي الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول سامي الجابر: الأخضر دائمًا المرشح الأول لتحقيق كأس الخليج منتخب البحرين يهز شباك الأخضر الجماهير تتوقع فوز الأخضر ضد البحرين مانشستر يونايتد يسقط بثلاثية ضد بورنموث ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف
اعتبر متخصص بالاتصال المؤسسي أن مشاهير سناب شات في المملكة ليسوا إعلاميين بل إنهم مُعلنون، لافتًا إلى أن ليس كل مشاهير الشبكات الاجتماعية مؤثرين وأن أغلبهم انتشر بسبب أطروحاته المثيرة عبر تلك المنصات.
وأكد المتحدث الرسمي باسم الضمان الصحي، ياسر المعارك، خلال استضافته في لقاء العلاقات العامة الأسبوعي أن المؤثر الحقيقي هو الذي يؤثر ويغير بقناعات وسلوكيات الأشخاص والذي لا نجده في مشاهير الشبكات الاجتماعية، مشيراً إلى أن هذه الأسباب إضافة إلى الطرح المتدني للمشاهير كان سبباً أساسياً في تعري المعلنين عبر تطبيق سناب شات.
وحول الصحافة السعودية ذكر المعارك أن مهنة الصحافة باقية والصحف والمؤسسات الصحافية ستبقى ولكن بالقوالب والطرق الرقمية الحديثة منتقداً طريقة عمل الحسابات الإخبارية بموقع التواصل الاجتماعي الشهير “تويتر” بالمملكة، معتبراً أنهم يسرقون المواد الإخبارية من الصحف الورقية الرصينة ويقومون بنشرها لمتابعيهم دون إشارة لتلك الصحف.
وبشأن الاتصال المؤسسي والعلاقات العامة، رأى المعارك أن مسمى العلاقات العامة اسم مشوه بسبب التجربة المحلية غير الاحترافية، داعياً إلى استخدام المصطلح الحديث والأدق “الاتصال المؤسسي” وتعميمه على الجهات والمنظمات والجامعات وكليات الإعلام والاتصال.
وأكد المعارك أن عمل إدارات الاتصال المؤسسي سيكون أكثر احترافيةً ونجاحاً متى ما وجدت تلك الإدارات الدعم المالي وارتبطت بشكل مباشر بالإدارة العليا واستقطبت الكفاءات المهنية المتميزة القادرة على التواصل المؤسسي.
وختم ياسر المعارك حديثه بأن الإعلام ينطلق من العلاقات العامة أو الاتصال المؤسسي وأن الأخير يقود التسويق بالمؤسسات الحكومية لأن المؤسسات والمنظمات الحكومية تركز على الهوية والسمعة المؤسسية لذلك تحتاج للاتصال المؤسسي على عكس القطاع الخاص الذي لا يهتم للاتصال المؤسسي ويستخدم التسويق بالعمل والتعاطي بسبب اهتمامهم بالمادة والأرباح، معتبراً أن كلا التخصصين مكملان لبعضهما.