بعثة المنتخب السعودي تصل الكويت 15 دقيقة من البرودة تُعادل ساعة من ممارسة الرياضة فؤاد أنور يرشح 3 منتخبات لحصد “خليجي 26” الأخضر يختتم معسكر الرياض لقطات لـ أمطار القصيم المسائية معرض وزارة الداخلية واحة الأمن.. مسيرة أمن وجودة حياة لكل الوطن مركز العمليات الأمنية يواصل استقباله زوار واحة الأمن بمهرجان الإبل السعودية: القرار الأممي بشأن التزامات إسرائيل يهدف لدعم الشعب الفلسطيني موعد التحقق من بيانات حساب المواطن بني مالك تسجل أعلى كمية أمطار في جدة بـ18 ملم
حظي مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل بالصياهد، باهتمام كبير من قبل المسؤولين، حيث ضم أعدادا من المشاركين المتميزين في التنظيم والتحكيم والمراسم والإشراف والاستقبال والتنسيق.
وبلغ عدد اللجان العاملة 13 لجنة، إلى جانب وجود أكثر من ألفي رجل أمن مثلوا جميع القطاعات العسكرية.
ومنحت اللجنة المشرفة على التصاريح قرابة 4500 تصريح دخول وتنقل داخل الفعاليات، ويحمل كل تصريح مزايا معينة بحسب صفة حامله سواء كان من المُلاك أو المرافقين أو الإعلاميين أو المقاولين أو الموظفين أو العاملين.
وفي الجانب الاقتصادي شكل سوق شارع الدهناء الذي يمتد نحو 10 كلم، وسوق الإبل الذي يمتد حوال 6 كلم، موردين اقتصاديين مهمين حيث عقدت في سوق الإبل العديد من الصفقات الكبيرة، كما أسهم سوق الدهناء في تشكيل مورد مهم للأسر المنتجة وغيرهم من المستأجرين، حيث كانت حركة البيع مميزة بشهادة العاملين في المحلات.
وكانت إدارة نادي الإبل منحت 30 محلاً مجاناً من مجموع 84 محلا خصصت للأسر المنتجة، كما حضرت 10 عربات فود ترك، و310 محلات تجارية، إلى جانب 45 محلا لبيع مستلزمات الإبل، و42 محلاً للأعلاف، و40 حظيرة أغنام، و20 موقعاً لخيام المبيت مجهزة بكامل الاحتياجات، إضافة إلى فندق الفويلق، فيما عدد المخيمات المخصصة للمُلاك 46 مخيما، و138 مخيما للاستثمار من قبل الشركات.
وعلى صعيد الأعداد المشاركة من المطايا فقد بلغت 31.622 متناً(منها 14.566 متناً شاركت في الفئات المختلفة لجائزة الملك عبدالعزيز لمزاين الإبل) .
وبلغ عدد الإبل المشاركة في سباق الهجن 5457 متناً، وبلغ عدد الحالات التي راجعت العياديات وأجرت عمليات جراحية 4845 متنا، فيما بلغت أعداد الإبل المرقمة والمفحوصة بموقع المهرجان 6794 متنا، وشارك في المهرجان 75 فريقا بيطريا تابعا لوزارة البيئة والمياه والزراعة.
وأعاد مهرجان الملك عبد العزيز للإبل لـ”صحراء الدهناء” الحياة مجددًا كواجهة سياحية عبر أضخم تجمع ثقافي رياضي تراثي، حيث كانت في الماضي إحدى مناطق تجمع الطرق التجارية من شرق الجزيرة العربية إلى غربها.