سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11745.63 نقطة
23 مدرسة بتعليم الباحة تحصد التميز في نتائج التقويم المدرسي
الزكاة تدعو المنشآت الخاضعة للضريبة الانتقائية إلى تقديم إقراراتها عن شهري يناير وفبراير
مشروع الأمير محمد بن سلمان يُبقي مآذن مسجد أم زرينيق الاسطوانية شامخة
الشؤون الإسلامية تُطلق حملة “وإن قل” في نسختها الثانية
لقطات لهطول أمطار متوسطة على سكاكا وضواحيها
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تنفذ 1,191 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية
أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة وترميم مصنع بلاستيك
الأرصاد تحذر من انعدام مدى الرؤية الأفقية على الباحة
صندوق الاستثمارات يطلق أول شركة مشغّلة متخصصة في مبيعات التجزئة بالأسواق الحرة
تركز خطة السلام الأمريكية التي كشف عنها الرئيس دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، على الجانب الاقتصادي، من أجل نقلة نوعية لحياة الفلسطينيين مقابل السلام والأمن لإسرائيل فيما تقدم تصورًا جديداً لـ القدس المُحتلة.
ويركز الشق الاقتصادي من الخطة التي تتألف من 80 صفحة، على استثمار 50 مليار دولار في الأراضي الفلسطينية والدول العربية المجاورة على مدار 10 سنوات.
وتحدد الخطة إدارة التمويلات من خلال “وضع رأس المال الذي يتم جمعه من خلال هذا الجهد الدولي في صندوق جديد يديره بنك تنمية متعدد الأطراف”، مشيرة إلى أن “المساءلة والشفافية ومكافحة الفساد والضمانات المشروطة سوف تحمي الاستثمارات وتضمن تخصيص رأس المال بكفاءة وفعالية”.
أما بالنسبة إلى القدس فتنص الخطة على أن قضية المواقع المقدسة في القدس، وبالتحديد جبل الهيكل/ الحرم الشريف، يجب أن يتم التعامل معها بحساسية بالغة.
وتزعم الوثيقة أن “إسرائيل كانت حارسًا جيّدًا للقدس، وقد أبقتها مفتوحة وآمنة خلال إدارتها”، لتؤكد أخيرًا أن “القدس يجب أن تكون مدينة توحد الشعوب، وتبقى مفتوحة دائمًا للمصلين من الأديان كافة”.
وتعتبر الوثيقة أن “وجود قوتين أمنيتين منفصلتين في إحدى أكثر المناطق حساسية على وجه الأرض سيكون خطأً كبيرًا”، ومن ثم تقرر أن الحاجز القائم حاليًا، والذي يفصل القدس عن الضفة، “يجب أن يبقى في مكانه، ويكون الحدّ الفاصل بين عاصمتي الدولتين”.
ويعني هذا أن “القدس ستبقى العاصمة السيادية لإسرائيل، وستبقى غير مقسمة”، بينما العاصمة السيادية لدولة فلسطين يجب أن تبقى في القدس الشرقية، في المناطق الواقعة شرق وغرب الحدود الحالية، بما يشمل كفر عقب، والقسم الشرقي من شعفاط، وأبو ديس، ويمكن تسميتها القدس أو أي اسم آخر تحدده الدولة الفلسطينية.