عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
أظهر مقطع فيديو فضيحة جديدة للنظام الإيراني وإعلامه الفاشل، بعد أن بث التلفزيون الإيراني فيديو لطائرات إنقاذ زعم أنها تنقذ المحتجزين في سيول بلوشستان ولكن الحقيقة أن الفيديو من الإمارات.
وليست هي المرة الأولى التي ينشر فيها الإعلام الإيراني الرسمي أكاذيب، بل إنه اعتاد تبني خطاب شعبوي بهدف اكتساب الدعم الداخلي، حتى إن امتد الأمر إلى التزييف واختلاق الأكاذيب، منها مؤخرًا الأخبار المزيفة وغير المنطقية التي ساقتها وكالات الأنباء الإيرانية في إطار تغطيتها للهجمات على قاعدة عين الأسد الجوية في محافظة الأنبار العراقية، والتي كان الرد عليها حملة شعبية متهكمة على مواقع التواصل الاجتماعي تفضح “اللامنطقية” في التناول الإخباري.
وكشف تقرير لمحطة راديو “فاردا” الإيرانية المعارضة، أن أكاذيب وسائل إعلام رسمية أو شبه رسمية، ومنها وكالتا “فارس” و”تسنيم” ومحطة “إيريب” أو “إذاعة جمهورية إيران الإسلامية”، لاقت حملة ساخرة من جانب نشطاء، حتى إن بعض هذه الوسائل اضطر لتعديل أخباره لتجنب تضاربها مع الواقع.
حتى إنه بالعودة إلى سبتمبر 2012 سنجد أن موقع “ذي أونيون” الأمريكي الساخر نشر خبرًا هزليًّا مفاده أن القرويين الأمريكيين يفضلون الرئيس الإيراني آنذاك محمود أحمدي نجاد على الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، فما كان من وكالة “فارس” إلا أن نقلت القصة كحقيقة، بل ونسبتها لنفسها!