القبض على مواطن لنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة بمكة المكرمة
فريق البلسم الطبي يصل سوريا استعدادًا لإجراء 95 عملية جراحية
وظائف شاغرة لدى معهد الطاقة
الجوازات تبدأ بإصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال الحج
التعاون يغادر دوري أبطال آسيا 2 بخسارته من الشارقة الإماراتي
البحر الأحمر الدولية تكشف عن “لاحق”.. أول جزيرة سكنية خاصة للعيش برفاهية في المملكة
استشهاد 13 فلسطينيًّا في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا ورفح
على أرض المملكة.. يتجسّد تحدي الأبطال في بطولة سباق الفورمولا1
السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
أجرت قناة الإخبارية لقاءً مع المستثمرة والمبتكرة السعودية، طرفة المطيري، والتي نجحت في اختراع بدلة عسكرية تقي من أضرار الأسلحة الكيماوية والتي تعد من أسلحة الدمار الشامل.
وقالت المطيري خلال اللقاء، إنها لم تبتكر البدلة لأنها كانت موجودة بالفعل، وما قامت به هو أنها تواصلت مع شركة عالمية متخصصة في هذا المجال، ونجحت في جذبها للاستثمار معها كشراكة سعودية أجنبية في إنتاج هذا النوع من البدل المتخصصة لمقاومة أسلحة الدمار الشامل.
وأوضحت أن هناك تقنيتين يمكن استخدامهما في إنتاج هذه البدلات، والشركة التي تم إنشاؤها في المملكة، ستكون الشركة الوحيدة في العالم التي تستخدم التقنيتين الأشهر في العالم لمقاومة أسلحة الدمار الشامل.
وتابعت أنها اتفقت مع الشريك الأجنبي على إنشاء مركز تطوير وتدريب للكوادر السعودية، بحيث تكون قادرة على تطوير هذه البدلة بما يتناسب مع المتغيرات في هذا المجال، وسيقومون بإنتاج منتجات نوعية وحصرية.
وأكدت أن تصنيع البدلة سيكون في المملكة، بفريق سعودي 100%، موضحة أنه تم إنشاء المصنع وجارٍ العمل على استكمال باقي التجهيزات.
وأوضحت أنها واجهت الكثير من الصعوبات أثناء دخولها إلى قطاع الصناعات العسكرية، ولكنه قطاع واعد من ركائز رؤية 2030، وبتوجيه ودعم مباشر من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
ولفتت إلى أنه هناك الكثير من التحديات في الدخول إلى هذا النوع من الاستثمار، ولكن الفرص جيدة وهناك حاجة لدخول مستثمرين إليه لدراسة القطاع واحتياجاته والعمل به.
وتابعت أن المحتوي المحلي طبق في قطاعات وزارة الدفاع وإدارة التصنيع المحلي مع الشركات الكبرى، وكان هذا دافعاً للكثير من الشركات للبدء وتطوير منتجاتها.