رقم مميز لـ ساكالا في دوري روشن
أرقام رونالدو وإيفان توني قبل الكلاسيكو
الهريفي: بيولي أخطأ بعدم ضم أنجيلو لقائمة الكلاسيكو
وزارة الداخلية تختتم مشاركتها في ليب 2025
التشكيل المتوقع لقمة الأهلي ضد النصر
الأهلي لا يفوز ضد النصر في فبراير
أبحاث الإعاقة يعزز الدمج المجتمعي بورشة عمل
مدارس النماص تحتفي بذكرى يوم التأسيس بلوحات الجمال
فنون العمارة تنظم ديزايناثون لابتكار حلول مستدامة عبر 3 مسارات
التعاون يتعثر خارج أرضه للمرة الأولى
تصدرت عملية قتَل قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني في عملية عسكرية دقيقة للقوات الأمريكية بطائرة مسيرة داخل الأراضي العراقية، صفحات وسائل الإعلام الأمريكية والعالمية.
وتطرق موقع “نيويورك بوست” إلى قدرات الطائرة الدرون “MQ-9 Reaper” التي نفذت الغارة التي استهدفت قاسم سليماني ونائب رئيس الحشد الشعبي وعدداً من القيادات الإيرانية والعراقية.
وتعد الطائرة الملقبة بـ”الحاصدة” طائرة مسلحة متعددة المهام ومتوسطة الارتفاع وقوية التحمل، يتم التحكم فيها عن بعد من قبل ربّان ومشغل جهاز استشعار، وصممت بالأساس لتنفيذ ضربات هجومية.
وبإمكان الطائرة المسيرة التي تزن 4900 رطل التحليق لعلو 50 ألف قدم والطيران مسافة 1150 ميلاً، وتنفيذ دوريات المراقبة والمساعدة في عمليات البحث والإنقاذ، إلى جانب “عمليات حربية غير نظامية”، وتصل سرعة تحليقها إلى نحو 230 ميلاً في الساعة.
ونقل الموقع عن وزارة الدفاع الأمريكية، أنه “بالنظر إلى الزمن الطويل الذي يمكن للطائرة أن تبقى فيه بالقرب من هدفها، وكذا أجهزة الاستشعار واسعة النطاق التي تتمتع بها، فإن للطائرة قدرة فريدة على تنفيذ الهجمات ضد أهداف حساسة في لحظات وجيزة”.
وتمتلك “ريبر” التي دخلت الخدمة في 2007، جناحاً يبلغ طوله 66 قدماً، وسرعة تُقدر بحوالي 230 ميلاً في الساعة، وتكلف الواحدة منها نحو 16 مليون دولار، واعتباراً من سبتمبر 2015 كان لدى القوات الجوية الأمريكية 93 طائرة من طراز MQ-9 REAPER.
وبحسب تقرير نشرته قناة “الحرة”، فإن الطائرة قادرة على إبادة الأهداف بصواريخ AGM-114 HELLFIRE أو غيرها من الذخائر.