جماهير الأهلي: شكرًا أحمد الصائغ

الأربعاء ٢٩ يناير ٢٠٢٠ الساعة ٢:٠٠ مساءً
جماهير الأهلي: شكرًا أحمد الصائغ

ودعت جماهير النادي الأهلي رئيس مجلس الإدارة أحمد الصائغ عبر موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، وأشادوا بتصرفاته وأخلاقه طوال فترة تواجده بالراقي.

وأسقطت هيئة الرياضة عضوية الصائغ، وأعلنت فتح باب الترشح لرئاسة وعضوية مجلس الإدارة، بسبب نقص النصاب القانوني لعدد أعضاء المجلس، كما منعت محمد الجهني من ممارسة أي نشاط رياضي لمدة ثلاث سنوات، وأسقطت عضويته.

شكرًا أحمد الصائغ

ودشنت جماهير النادي الأهلي هاشتاق يحمل اسم شكرًا أحمد الصائغ عبر “تويتر”، وشهد تفاعلًا كبيرًا، وقال محمد سلطان البقمي: “شكرًا أخي أحمد .. بالتوفيق بعيدًا عن إزعاج الرياضة والرياضيين .. ما قصرت .. لست مع فلان أو علان ولكن الآن .. يجب أن نتوقف عن افتعال المشاكل”.

وتابع البقمي تغريدته قائلًا: “يا سمو الأمير نريد هدوء وحكمه وأفعال.. أثبت للعالم بأنك رمز أهلاوي .. سجل أسمك كقائد حقبه تاريخية ذهبية للأهلي”.

وكتب حساب “هنا النادي الأهلي”: “يا بخت من غادر منصبه وسيرته الطيبة تذكر بالخير .. أفعاله في فترة وجيزة أخجلت البعض بالإضافة إلى أنه (سحق) مفهوم رسخه البعض كذباً ،، شكراً أبا بكر”.

وعلق توفيق عسيري قائلًا: “شكرًا بحجم السما بحسن عملك وبحسن أخلاقك كسبت محبة الجماهير الأهلاوية شكرًا لكل ما قدمته لـ النادي الأهلي من جهد وعمل ونسأل المولى أن يوفق الكيان الغالي في القادم لـ تحقيق الطموحات ..  وعبر الزمان سنمضي معًا”.

وأضاف حساب “الملكي”: “التوفيق دائمًا من الله في نفس الليلة التي تم إسقاطه من الرئاسة يتأهل لآسيا ويوقع مع الربيعي.. يودع الأهلي وهو متأهل لآسيا ومتأهل لدور الأربعة في كأس الملك وثالث الدوري.. بيّض الله وجهك وجمّل حالك يا ابن الأهلي البّار”.

وتابع “أحمدالمتحمي”: “نسأل الله له التوفيق، رجل مؤدب وخلوق، عمل بكل ما أوتي من قوة لمصلحة النادي الملكي رغم الظروف والخذلان، رحل وترك الفريق منافساً شرساً على كل البطولات رغم تدني مستوى الفريق ككل، شكرًا من الأعماق، تعودنا على إخلاص رجالات الأهلي والوقوف معه دائمًا”.

وقال ماهر الشريف: “فعلًا شكرًا أحمد الصائغ يعلم الله بأني أحببته في الله.. يكفي بأنه عمل في وقت صعب وصعب جدًا وحتى وإن أخطأ فما وصل له الأهلي الآن يشفع له.. المهم جمهور الملكي علينا الآن الانتقال لمرحلة دعم من هو قادم والمهم والأهم دعم الملكي في الانكسار قبل الانتصار”.

إقرأ المزيد