التجارة تحدد موعد انتهاء مهلة تعديل عقد “التأسيس – النظام الأساس” للشركات حرس الحدود يحبط ترويج 30 ألف قرص محظور ويطيح بـ 3 مهربين الانتهاء من تنفيذ شبكات المياه في الحرث بتكلفة 86 مليون ريال السعودية تعزي كوريا الجنوبية في ضحايا تحطم الطائرة فريق حرس الحدود يفوز بالمركز الأول في بطولة السعودية تويوتا 2024 إطلاق المؤشر الوطني للتعليم الرقمي لعام 2024 إلزام مرافق الضيافة السياحية بالحصول على ترخيص مزاولة الأنشطة انطلاق الانتخابات الرئاسية في كرواتيا هيئة المحتوى المحلي تُعلن إضافة 122 منتجًا في القائمة الإلزامية القتل حدًّا لـ مواطن استدرج زوجته وأنهى حياتها بطلقات نارية بمنزل والدها
تشكل الإبل مكانةً خاصة في نفوس عشاقها، فمهما طال بهم الزمن في الابتعاد عنها، فإن الحنين إليها يكون موجودًا، وتظل العودة إليها خيارًا متاحًا متى ما سنحت الظروف.
ولعل قصة الدكتور سلطان فهيد الهيلم التمياط، أحد الملاك المشاركين اليوم الخميس في فئة الشعل (50 سيف الملك)، بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، تؤكد هذا العشق الكبير.
ويرتبط الدكتور التمياط مع الإبل بعلاقة عشق قديمة، بدأت منذ الصغر، ورغم ابتعاده بسبب دراسة الطب، ومن بعدها الانخراط في المجال الطبي، دفعه الحنين والشوق، وهو يتابع النسخ السابقة من مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، للعودة! حيث شرع في شراء منقية تزامنًا مع النسخة الأولى من المهرجان، وتحديدًا منذ أربع سنوات، وعمل عليها؛ ليظهر في هذه النسخة ويشارك بقوة.
ويقول الدكتور التمياط: “علاقتي بالإبل قديمة، وهي علاقة حب وعشق، وهذا السبب دفعني لاقتناء أكثر أنواع الإبل ندرة؛ من أجل المحافظة على هذا الإرث القديم، من أجل الأجيال القادمة”.
وأشار إلى أن السمعة الكبيرة التي اكتسبها مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، دفعته للمشاركة في هذه النسخة، وقدم التمياط شكره وتقديره لنادي الإبل، برئاسة الشيخ فهد بن فلاح بن حثلين، على الجهود الكبيرة التي يقدمها، مشددًا على أن الأسماء المستحدثة للمسابقات (بيرق المؤسس، وسيف الملك، وشلفا ولي العهد)، أعطت المسابقة طعمًا آخر، وباتت أكثر إثارةً، حيث يسعى كل مالك للظفر بواحدة من هذه الجوائز، التي تحمل أسماء غالية على الجميع، متمنيًا الذهاب بهذا الموروث الكبير إلى العالمية.