عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
بعد أن أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ، أمس الأحد، أن قوات تركية بدأت بالتوجه تدريجياً إلى ليبيا، أفادت مصادر بوصول مقاتلين من جنسيات مختلفة إلى طرابلس قادمين من سوريا.
وأكدت المصادر أن عناصر في الاستخبارات التركية وصلت إلى طرابلس تمهيداً لدخول القوات التركية بعدها، حيث دخلت عناصر استطلاع استخباراتية من الجيش التركي إلى العاصمة الليبية للإعداد والتجهيز لاستقبال القوات التركية القادمة.
كما نقلت أن تركيا سلّمت الوفاق أجهزة رؤية ليلية وأجهزة كشف الألغام والمفرقعات وأسلحة تركية خفيفة ومتوسطة.
وأضافت المصادر، أن الوفاق أبرمت اتفاقية سرية مع أنقرة للتكفل مادياً بضحايا تركيا، تضمن دفع الوفاق تعويضات لمصابين أو قتلى من الجانب التركي، وفقاً لـ”العربية”.
في السياق، أفادت بأن عبد الحكيم بلحاج اجتمع بقيادات من الإخوان وإخوان ليبيا في تركيا.
على جانب آخر، تجري مشاورات وتحركات دولية واسعة النطاق لفرض حظر طيران فوق عدد من المدن الليبية وتحديدا طرابلس، وذلك لمنع استخدام الطيران التركي في نقل أسلحة إلى ليبيا أو التحليق فوق الأراضي الليبية ودول أوروبية تدعم القرار.
بدورها، أفادت شعبة الإعلام الحربي للجيش الوطني الليبي في منشور لها عبر فيسبوك بأن قوة المهام الخاصة بكتيبة مُشاة تحركت من مواقعها إلى محاور طرابلس.
من جهة أخرى، أدانت السفارة الأميركية في ليبيا، الأحد، شدة التصعيد العسكري الذي شهدته العاصمة طرابلس في الأيام الأخيرة.
وأضافت أن هذا التدهور يبرز مخاطر التدخل الأجنبي السام في ليبيا، بحسب تعبيرها، مشيرة إلى وصول مقاتلين سوريين تدعمهم تركيا ومرتزقة روس إلى ليبيا.
كما أكدت أنه على جميع الأطراف الليبية تحمّل مسؤولية إنهاء مشاركة قوات أجنبية.
وأعلنت استعدادها للحد من تدخل تلك القوات ودعم جهود إنهاء العنف.
وجددت السفارة الأميركية دعمها لإطلاق حوار سياسي تديره الأمم المتحدة.