المدني يحذر من الطقس: أمطار وسيول وبرد حتى الاثنين ظاهرة فلكية نادرة.. اصطفاف 7 كواكب في ليلة واحدة وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك مكاسب مرتقبة من اعتماد السياسة الوطنية للقضاء على العمل الجبري الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع وظائف شاغرة في الهيئة العامة لعقارات الدولة وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب وظائف شاغرة بـ مؤسسة البريد السعودي وظائف إدارية وهندسية شاغرة في وزارة الطاقة وظائف شاغرة لدى أسمنت الجنوبية
كانت السيدة أم الشاب السوري القتيل في منزل نانسي عجرم، محمد موسى، صرّحت في مقابلة لها مع قناة OTV اللبنانية: لماذا أطلقوا 17 طلقة على ابني؟! لهذه الدرجة الدم السوري رخيص!! واليوم خرج محامي فادي الهاشم ليكشف سر عدد هذه الطلقات.
كان آخر التطورات في القضية، والتي صدمت العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، ما كشف عنه تقرير الطبيب الشرعي، أمس الجمعة، وهو أن القتيل تعرض لـ17 طلقة نارية من مسدس زوج نانسي عجرم.
وجاءت الإصابات على النحو التالي: طلقة واحدة في الساعد الأيمن، وطلقتان في الكتف الأيسر، وطلقة تحت الإبط الأيسر، و3 طلقات في الصدر، وطلقتان في البطن، و7 طلقات في الجهة الخلفية من الجسم وعلى المؤخرة، وطلقة في الفخذ الأيسر، وتزامنًا مع ذلك، ذكرت تقارير أن هناك اشتباهًا في وجود متورط آخر ساهم في قتل الشاب السوري بمنزل نانسي عجرم، إذ إن الرصاص أطلق من الأمام والخلف، بحسب موقع لبنان 24.
ونفى الوكيل القانوني لفادي الهاشم، المحامي جابي جرمانوس، شائعة أن هناك أكثر من شخص أطلق النار على اللص، مؤكدًا أن مطلق النار هو الدكتور فادي الهاشم فقط، وبسبب قرب المسافة التي أطلق منها الرصاص، فإنه خرق جسم القتيل من ناحية إلى ناحية أخرى، المسافة التي كانت تفصل بينهما لا تتعدى مترًا واحدًا أو المترين.
وبرر تصرف موكله، بقوله: هو ليس خبيرًا عسكريًّا، بل هو شخص تعرض لوهلة لحالة عصبية، وأي شخص مكانه كان تصرف مثله، ولو كان معه 100 طلقة لكان أطلقها، إن تصرف الدكتور فادى مشروع، وأي شخص مكانه كان تصرف مثله لو كان مكانه، لو كان الشخص المقنع من أقرباء الدكتور فادى، وحصلت ظروف مماثلة، لكان تصرف معه بنفس الطريقة، ونحن نتكلم في الحادثة عن شخص مقنع أشهر مسدسه في بيته، فكيف يمكن أن يتصرف معه؟!
وكشف عن نوعية المسدس الذي كانت بحوزة فادى الهاشم وقت الحادثة، موضحًا أنه من نوع غلوك Glock.
ايمان
تلك مجزرة و ليس دفاع عن النفس. طلقة واحدة كانت ستكون كافية مادام كان قريب جدا للضحية. تحليل لا يتقبله عقل الصغير فما بال بالكبير؟ على العموم حسبنا الله و نعم الوكيل على الظالم