طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
قال السفير محمود قطان، إن الدول الإسلامية ينبغي أن تعمل معًا من خلال المؤسسات الدولية القائمة مثل: منظمة التعاون الإسلامي (OIC)، مضيفًا أنه من خلال آلياتها وأدواتها، تمكنت الدول الإسلامية منذ سنوات من التعبير عن موقفها ومناقشة الإجراءات التي يتعين اتخاذها لمعالجة مسائل الإسلام والأمة بما في ذلك قضايا مثل الإسلاموفوبيا والتطرف والعنف.
وتابع سفير المملكة لدى ماليزيا، في مقابلة خاصة مع صحيفة “برناما” في سفارة المملكة في كوالالمبور قائلًا: المملكة حريصة على العمل مع ماليزيا؛ لتقديم صورة حقيقية عن الإسلام في معركته ضد الإسلاموفوبيا والتطرف، مؤكدًا على أن البلدين يبذلان دائمًا جهودًا لنقل الصورة الحقيقية للإسلام من خلال مفهوم الوسطية والاعتدال.
وتابع قطان: هناك حاجة إلى التعاون الجماعي بين الدول الإسلامية لإيجاد طريقة لحل مشكلات العالم الإسلامي، حيث تؤثر قضايا خوف الإسلام والتطرف على المسلمين في جميع أنحاء العالم.
وعبر قطان عن قلق الحكومة السعودية بشأن المشكلات التي تؤثر على الدول الإسلامية والأمة، مستطردًا أن العمل الجماعي ضرورة، والتعاون جزء من الجهود التي طورتها منظمة التعاون الإسلامي وماليزيا، وكذلك العديد من الدول الإسلامية الأخرى.
وتابع: لذلك، ينبغي دائمًا إجراء مناقشات وتعاون بين البلدين لتسليط الضوء على الصورة الحقيقية للإسلام، وهذا يتماشى مع دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان اللذين يسعيان إلى تعزيز العلاقات بين البلدين في جميع المجالات.
وتطرق محمود قطان إلى العلاقات بين ماليزيا والمملكة مؤكدًا أن العلاقات الدبلوماسية بين البلدين قوية، متابعًا: المملكة وماليزيا تعززان الروابط التي ستوفر أبعادًا جديدة في مختلف المجالات التي ستفيد كلا البلدين.