الشمس تتعامد على معابد الكرنك بمصر معلنة بداية فصل الشتاء
جدول دروس الحصص للأسبوع الـ 17 عبر قنوات عين ومدرستي
نصائح للحماية من لسعة البرد
هل نشاطم وسجلك الرقمي يؤهلك لدخول أمريكا؟
العُلا تحتفي بفعالية “الطنطورة” ضمن تقليد ثقافي سنوي غدًا
آرسنال يفوز على إفرتون ويستعيد صدارة الدوري الإنجليزي
ليفربول يفوز على توتنهام في قمة الجولة الـ17 من الدوري الإنجليزي
مقتل 10 أشخاص في إطلاق نار بجنوب أفريقيا
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب جزر تانيمبار الإندونيسية
الكاف: كأس الأمم الأفريقية سيقام كل أربع سنوات
قال السفير السعودي لدى ماليزيا، محمود قطان، إن شيكات التعويض الممنوحة أمس لذوي الحجاج الذين لقوا حتفهم أو أصيبوا في حادث رافعة الحرم في مكة عام 2015، دليل على اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وتابع قطان في مقابلة خاصة مع صحيفة The Malay Mail الماليزية: في الواقع، على الرغم من أن شركة البناء المسؤولة عن أعمال التطوير في المسجد الحرام خلال وقت وقوع الحادث لم تكن مذنبة؛ إلا أن الملك سلمان أخذ المسألة على عاتقه شخصيًا، وجاءت التعويضات بهدف تخفيف عبء الضحايا والأسر الذين فقدوا أحباءهم في هذه المأساة.
وذكر قطان أن في اليوم الذي وقع فيه الحادث المأساوي بعد صلاة العصر في 11 سبتمبر 2015، توجه الملك سلمان إلى مكان الحادث وأمر بإجراء تحقيق فوري.
وأضاف: تابع الملك سلمان عن كثب تطور القضية، منذ بداية التحقيق إلى منح التعويضات للضحايا من جميع البلدان المعنية.
وأكد قطان على أن المملكة وضعت دائمًا الخدمات المقدمة للإسلام والمسلمين كأولوية قصوى لها.
وكانت السفارة السعودية غردت عبر صفحتها على تويتر: بأن السفير محمود قطان شارك في مراسم تسليم شيكات ذوي المتوفين والمصابين من الحجاج الماليزيين في حادث رافعة الحرم المكي لعالم 1436هـ التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وستحصل سبع عائلات من الضحايا المتوفين على مليون ريال (أي ما يعادل 1.1 مليون رينجيت ماليزي) لكل أسرة، بينما ستتلقى ثلاث ضحايا مصابين نصف مليون ريال (577 574 رينجيت ماليزي) لكل أسرة.
