طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
شيع، يوم أمس الثلاثاء، جثمان المدونة والناشطة الحقوقية لينا بن مهني، إلى مقبرة الجلاز في تونس، حيث لفظت أنفاسها الأخيرة يوم الاثنين، عن عمر يناهز 36 عامًا، بعد معاناة مع المرض.
وأثارت جنازة مهني الكثير من الجدل واستغراب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث إن النساء هم من حملوا النعش ونقلوا جثمان الراحلة إلى مثواها الأخير.
كما تحولت الجنازة إلى مسيرة احتجاجية قام المشاركون فيها برفع شعارات ليس لها أي علاقة بالموت، فأخذوا يرددون: “نموت نموت ويحيا الوطن، نسويات ثوريات ضد كل الرجعيات، مساواة مساواة، شغل حرية كرامة وطنية”.
وحرص رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد، يوم أمس، على الذهاب إلى منزل الراحلة وتقديم واجب العزاء لأسرتها.
يذكر أن لينا بن مهني أستاذة جامعية، وناشطة حقوقية، طالما طالبت بالحق في التعبير، ولدت عام 1983، وكانت عضوًا في الهيئة الوطنية المستقلة لإصلاح الإعلام والاتصال، وتعتبر أيقونة الثورة التونسية؛ حيث عرفت بتعليقاتها المساندة للحرية والديمقراطية.
هادي
للاسف …مرتزقة فرنسا وامريكا انتشروا كما الوباء …ليست محصورة في السعودية والامارات ومصر فحسب