واشنطن تتهم روسيا بالتدخل في الانتخابات وموسكو تنفي حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنًا وطفلتيه من الغرق بالأرقام.. محمد صلاح يواصل كتابة التاريخ بقميص ليفربول حديقة الرياض زوو.. أنشطة تفاعلية تعزز تجربة الزوار بعروض الطيور القادسية يتفوق على الاتفاق بثنائية في الشوط الأول حرس الحدود بعسير يحبط تهريب 140 كجم من نبات القات المخدر ابن زكري: نعرف قوة التعاون وكنا نستحق الفوز أمطار متفرقة على أجزاء من محافظة العُلا بعد أزمته مع المدرب.. فلومينينسي يُنهي تعاقده مع مارسيلو إحباط ترويج 2980 قرصًا من الإمفيتامين المخدر في عسير
أجرى سلاح الجو الأمريكي عرضًا كبيرًا للقوة من خلال إطلاق 52 مقاتلة من طراز إف-35 متعددة المهام ومدججين بالسلاح بالكامل، وتبلغ قيمة الواحدة 89.2 مليون دولار.
WATCH: 52 F-35s launched in rapid succession from @HAFB today! @388fw & @419fw conducted a combat power exercise part of normal, scheduled training operations and not a response to any current events.
قد يهمّك أيضاًThe fighter wings are home to 78 aircraft.
Via @Fox13 pic.twitter.com/fHFlGTyp05
— 𝐁𝐫𝐢𝐚𝐧 𝐒𝐜𝐡𝐧𝐞𝐞 (@brian_schnee) January 6, 2020
أقلعت الطائرات الـ 52 من طراز F-35A، والتي تبلغ قيمتهم مجتمعة 4.2 مليار دولار، في تتابع سريع من قاعدة هيل الجوية في ولاية يوتا، وأظهرت قدرة سلاح الجو على نشر قوة كبيرة.
وفي حين تم التخطيط لهذه التدريبات لعدة أشهر، إلا أن توقيت ظهورها يأتي في نفس الأسبوع الذي تواصل فيه الولايات المتحدة الاستعداد للرد على إيران في حال حاولت الانتقام من مقتل أقوى جنرال إيراني، قاسم سليماني، بغارة جوية بطائرة دون طيار.
وسبق وأن هدد ترامب، بضرب 52 موقعًا إيرانيًا، وحملت دلالات الرقم عدد الـ52 رهينة أمريكية الذين أخذتهم إيران قبل سنوات عديدة، وهو نفس الرقم المستخدم في استعراض قدرات الطائرة F-35A، ما جعل البعض يتكهن بأنها رسالة مباشرة وتحذير لإيران.
وكانت تلقت الولايات المتحدة أول طائرة من طراز F-35A في قاعدة هيل الجوية قبل أربع سنوات، منذ ذلك الحين، يتم تدريب الطيارين والمشاركة في العديد من التدريبات القتالية الكبيرة ودعم عمليتي نشر قتاليتين في الشرق الأوسط.
وقال الخبراء إنها أكثر الطائرات العسكرية تقدمًا على الإطلاق في السماء، ويتباهى سلاح الجو الأمريكي بأن الطائرة لها القدرة على الفتك مع التكيف مع التهديدات الناشئة من أجل الحفاظ على التفوق الجوي، وهي الأولى التي تجمع بين تقنية الشبح التي تتجنب الرادار والسرعات الأسرع من الصوت والقدرة على القيام بالإقلاع القصير والهبوط العمودي.
والطائرة لديها القدرة على العمل من البر والبحر، وقد تم الترحيب بها سابقًا باعتبارها قفزة هائلة للأمام في تكنولوجيا الفضاء الجوي.