إصابة جراء تصادم بين مركبتين في مكان عام بحائل لخلاف بين قائديهما
خدمة جديدة في أبشر للتسهيل على المقيمين
مساند: لا يمكن قبول أي طلب حال وجود مخالفات مرورية
طريقة إصدار تصريح الصلاة في الروضة عبر المسار الفوري
مسار حافلات على مدار 24 ساعة من مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز إلى المسجد النبوي
فيصل بن خالد يطّلع على أعمال الشؤون الإسلامية ويتسلّم تقرير جمعية الدعوة برفحاء
فتح باب التقديم على الوظائف التعليمية والتنفيذية في تعليم مكة
مجلس الوزراء يوافق على تنظيم الهيئة السعودية لتسويق الاستثمار
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 5 رمضان
سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
ناشد سالكو الطريق الجديد الرابط بين محافظتي الطوال وصامطة الجهات المختصة بالعمل على توسعته وازدواجه بسبب ما يسببه من حوادث شنيعة راح ضحيتها الكثير من الأبرياء، مؤكدين أن هذا الطريق أصبح شبحاً مخيفاً يطارد سالكيه وينزف بدمائهم منذ حوالي عشر سنوات دون حلول على الواقع حتى الآن.
وقال أحمد حمدي لـ”المواطن“: إن الطريق من الطرق الحيوية فهو رابط بين محافظتين فيهما كثافة بشرية عالية، بالإضافة إلى استخدامه أيضاً من قبل رجال قواتنا المسلحة البواسل المرابطين في الحد الجنوبي، لذا فهو بحاجة ماسة إلى مشروع ازدواج، لتقليل مخاطر الحوادث التي تقع دائمًا، ويذهب ضحيتها أبرياء، لكون الطريق غير مزدوج، مؤكدًا أن المطالبات بازدواج الطريق، مستمرة منذ سنوات ولكن لا تجد استجابة حتى الآن.
وأوضح أحمد مشهور أن الطريق يخدم شريحة كبيرة من المواطنين، ولكن بوضعه الحالي يشكل خطراً حقيقياً على سالكيه بسبب عدم ازدواجه فهو مسار واحد فقط، مؤكداً في الوقت ذاته وقوع حوادث أليمة أدت إلى وفيات وإصابات، لذا نأمل النظر في وضعه بشكل عاجل.
واعتبر علي صميلي أن طريق الطوال – صامطة الجديد أصبح يسمى طريق الموت بسبب المعاناة الدائمة والهاجس المخيف وما خلفه من مآسٍ ومخاطر أرهقت وأحزنت الكثير من الأسر بفقدان أحد أبنائهم على هذا الطريق، مؤملاً أن يحظى هذا الطريق الحيوي بمشروع ازدواج، وأن يكون حاضراً ضمن المشاريع المعتمدة في ميزانية وزارة النقل لهذا العام.