لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
دخلت الاحتجاجات المناهضة للحكومة في إيران مرحلة جديدة بعد أن تخلت طهران أخيرًا عن ذرائعها واعترفت بإسقاط طائرة الركاب الأوكرانية، ما أثار غضب المواطنين الإيرانيين، وتجمع المئات مرددين هتافات برحيل نظام الملالي وخامنئي وروحاني.
ولم يتوقف الأمر على المواطنين الإيرانيين المنددين بوحشية النظام الإيراني، بل انضم إليهم أيضًا عدد من الرموز الرياضية والسياسية والإعلامية، حيث بدأت سلسلة من الاستقالات الجماعية من مذيعي القنوات الحكومية بعد أيام من إذاعة تقارير طهران الكاذبة عن الحادث، لتنكشف الحقيقة بعدها، وأعلنوا أن استقالتهم تأتي احتجاجًا على أكاذيب السلطة الإيرانية.
رموز إيران تنضم للمواطنين:
كما انسحب المخرج الإيراني البارز، مسعود كيميي، من مهرجان فجر السينمائي السنوي في طهران؛ احتجاجًا على نفس الأمر، وقال إنه إلى جانب الجمهور، وألغى المغني البارز، علي رضا أسار، حفلة موسيقية؛ في محاولة لإظهار الدعم للاحتجاجات التي استؤنفت في مطلع الأسبوع، حيث نشر مقطع فيديو على انستقرام أعرب فيه عن تعاطفه مع شعب بلده بعد الحادث.
وأيضًا أعلنت الرياضية الحائزة على الميدالية الأولمبية الأولى في إيران، كيميا علي زاده، انشقاقها عن نظام إيران، مما يزيد من الضغط الدولي على طهران.
وتراجعت إيران عن التصعيد في المواجهة مع الولايات المتحدة والتي أثارت مخاوف من نشوب صراع في الشرق الأوسط.
وكان قد تظاهر طلاب جامعة أمير كابير للتكنولوجيا، أمس، بالقرب من السفارة الأمريكية السابقة؛ للاحتجاج على المرشد الإيراني علي خامنئي، وشهدت الوقفة ضحايا؛ بسبب وحشية تعامل رجال الشرطة.
وزعم اللواء حسين رحيمي، أن الشرطة لم تطلق النار على المحتجين وقال: إن الضباط أُمروا بإظهار ضبط النفس.
وكان قد قُتل جميع الركاب والبالغ عددهم 176 راكبًا على متن طائرة الخطوط الجوية الدولية الأوكرانية عندما سقطت على الأراضي الإيرانية صباح الأربعاء، ونفت طهران في البداية إسقاط الطائرة، مدعية أنها تعرضت لخطأ فني، مما زاد من الغضب بمجرد أن اعترف الحرس الثوري بأنهم أسقطوا الطائرة عن طريق الخطأ.
وقال رئيس الأمن الأوكراني أوليكسي دانيلوف للبي بي سي إن الصاروخ أصاب الطائرة تحت قمرة القيادة، مما أدى إلى مقتل الطيارين على الفور.
وكان سبق وأن اندلعت احتجاجات في نوفمبر اعتراضًا على ارتفاع أسعار الغاز، وقُتل فيها أكثر من 300 شخص.