لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
يأتي تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق الرياض بين الحكومة الشرعية في اليمن والمجلس الانتقالي ليؤكد على احترام وثقة طرفيه في المملكة ويؤكد على جدية وعزم المملكة ودول التحالف لتحقيق الأمن والاستقرار في اليمن وصناعة السلام.
سحب القوات والأسلحة
ويؤكد المراقبون أن تنفيذ المرحلة الثانية يساهم في سحب القوات العسكرية والأسلحة والثقيلة وتخفيف حدة الاحتقان والاستقطابات ويساهم في إنجاح الخطوات القادمة.
ويؤكد الاتفاق أيضًا على أن المملكة طرف رئيس في أي حلول في اليمن والمنطقة، وأدارت الخلاف منذ بدايته بحكمة وحنكة وساعدت الطرفين في وضع مصفوفة تتضمن خطوات وتوقيتات محددة للتنفيذ، كما أن التحالف يقدر لجميع الأطراف تجاوبها وتعاونها لتنفيذ الاتفاق الذي يقدم المصالح الاستراتيجية لليمن ويسهم في تحقيق أمنها واستقرارها.
المملكة تدعم الحل السياسي
وتأتي المرحلة الثانية من الاتفاق لتدخل حيز التنفيذ تأكيدًا على دعم المملكة للحل السياسي السلمي للملف اليمني، ويدعو هذا الاتفاق إلى التفاؤل بإمكانية الوصول إلى حلول لجميع الأزمات في اليمن إذا وجدت النوايا الصادقة للحل لدى جميع الأطراف.
مشاريع بالمناطق المحررة
وكانت المملكة قد بدأت في دراسة وتنفيذ العديد من المشاريع في المناطق المحررة كما بدأت فرق العمل من البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في دراسة الاحتياجات والبدء في تنفيذ مشروع تأهيل وتطوير مطار عدن وتسريع تنفيذ مستشفى عدن ومركز القلب وسيليها مشروعات وبرامج تنموية في جميع القطاعات.
كما أن تعيين محافظ ومدير لأمن عدن سيساعد في تعزيز السلطة المحلية والقدرات الأمنية وترسيخ الأمن في محافظة عدن ومنح فرصة لمشاريع التنمية والإعمار.