خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية شاهد.. عودة النعام لصحراء منطقة تبوك هيئة الطرق: فتح الحركة المرورية على جسر نمران في بيشة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا برعاية الملك سلمان.. افتتاح منتدى الرياض الاقتصادي في دورته الـ 11 غدًا عقرب في طرد “شي إن” يدخل فتاة إلى المستشفى نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يرأس وفد السعودية بقمة العشرين في البرازيل السياحة: نسبة إشغال الفنادق في مدينة الرياض تجاوزت 95% منطقة العجائب في جدة .. فعاليات ترفيهية لهواة المغامرة جامعة الملك خالد تحقق مراكز متقدمة في تصنيف شنغهاي العالمي
المواطن – واس
عرضت شركة “تطوير” لخدمات النقل التعليمي- الذراع التنفيذي لوزارة التعليم في مجال النقل المدرسي- خلال مشاركتها في معرض تقنيات التعليم بت 2020 بالعاصمة البريطانية لندن ثلاث فرص استثمارية من شأنها دعم وتطوير قطاع النقل التعليمي في المملكة، وهي توطين صناعة حافلات النقل التعليمي، وتنفيذ وتشغيل خدمة النقل التعليمي للطلاب والطالبات، ومبادرة خاصة بإنشاء معاهد تدريب لسائقي حافلات النقل التعليمي.
وعقدت الشركة عدد من اللقاءات والاجتماعات المهنية وقامت بزيارة الشركات التقنية العالمية بهدف بحث فرص التعاون في مجال تسخير التقنية للارتقاء بخدمة النقل التعليمي وتجويدها.
وحظي ركن معرض شركة تطوير لخدمات النقل التعليمي – المملوكة لشركة تطوير التعليم القابضة المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة-في المعرض ضمن جناح وزارة التعليم بزيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن سلطان سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، إضافة إلى عدد من الخبراء والمهتمين بمجال النقل المدرسي.
يشار إلى أن هذه المشاركة أبرزت التطور الكبير في مجال النقل المدرسي بالمملكة سواء ما يتعلق باتساع التغطية الجغرافية للخدمة في جميع مناطق المملكة والتي تقدم لأكثر من 1.2 مليون طالب وطالبة يدرسون في ما يزيد عن 18 ألف مدرسة، أو ما يتعلق بتجويد الخدمة المقدمة والارتقاء بمعايير الأمن والسلامة، والعمل المتواصل على إحلال حافلات جديدة ضمن الأسطول الذي يتجاوز 25 ألف حافلة ومركبة بمواصفات أمن وسلامة عالية.
جدير بالذكر، أن معرض تقنية التعليم جمع أكثر من 800 شركة رائدة، و103 شركة ناشئة جديدة في تقنيات التعليم وأكثر من 34000 مشارك من أكثر من 146 دولة في مجتمع التعليم العالمي لتقديم مختلف تقنيات التعليم.