مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
“ما حدث كان مأساويًّا، أنا حزينة على عائلة كوبي، كان بطلًا رياضيًّا، وكان أيضًا مغتصبًا”، الكلمات السابقة كانت نعي نجمة هوليوود وبطلة مسلسل WestWorld، إيفان ريتشل وود، عن رحيل لاعب كرة السلة الأمريكي كوبي براينت.
وكان كوبي براينت نجمًا في الملعب، لكن إرثه خارج ذلك أكثر تعقيدًا، إذ اعتُقل عام 2003 بتهمة الاعتداء الجنسي، وتصدرت قضيته عناوين الصحف الرئيسية آنذاك، وكانت أحلك نقطة في تاريخه كله.
وفي ذلك الوقت، اتهمت موظفة في الفندق تبلغ من العمر 19 عامًا نجم لوس أنجلوس ليكرز، البالغ من العمر 25 عامًا، بالاعتداء الجنسي في غرفته في كولورادو.
وقالت حسب وثائق المحكمة التي حصلت عليها صحيفة ديلي بيست: إنه حذرها من إبلاغ الشرطة، وبدوره قال كوبي براينت: إنه لم يجبرها على فعل أي شيء ضد إرادتها.
وجاءت تقارير المستشفيات، لتثبت أن الكدمات والجروح لا تتفق مع رواية كوبي براينت، ورغم ذلك أسقطت النيابة العامة التهم التي كان من شأنها إرساله إلى السجن مدى الحياة وإنهاء مسيرته الرياضية.
وربما بسبب هذه العقوبة المشددة، تم تسوية قضية مدنية بين لاعب كرة السلة والضحية عام 2005 مقابل مبلغ لم يكشف عنه، واعتذار علني.