تفاصيل جديدة عن مهمة الفلك السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع 1.143 من التمور في ريف دمشق
3 مواجهات في انطلاق الجولة 27 من دوري الدرجة الأولى غدًا
السعودية ترحب بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
استقرار أسعار النفط
سلمان للإغاثة ينفذ مشروع زكاة الفطر في اليمن للعام 1446هـ
الجيش الصومالي يقتل 70 مسلحًا من حركة الشباب في شبيلي السفلى
911 يتلقى 2879325 اتصالًا عبر رقم الطوارئ خلال مارس 2025
رصد اقتران القمر مع عنقود الثريا دلالة على قدوم فصل الصيف
الاتحاد يسجل الهدف الأول ضد الشباب
قال وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، إنه كان واحداً من 8 نواب قدموا مشروع قانون في الكونغرس، مطالبين الإدارة الأمريكية السابقة (إدارة الرئيس بارك أوباما) بإدراج جماعة الإخوان المسلمين على قائمة الإرهاب.
وأضاف، في رده على سؤال حول ما إذا كانت الإدارة الأميركية تنوي اتخاذ تلك الخطوة في الوقت الحالي، وذلك خلال جلسة حوارية له بمعهد هوفر بجامعة ستانفورد، إن الإدارة الحالية (إدارة الرئيس دونالد ترمب) مازالت تنظر في ذلك وتقيّم الخطوة، لضمان أن تتم ذلك “بصورة صحيحة”.
وتابع أن “الأمر أكثر دقة في تقديري بالمقارنة عما كنت أراه كممثل كانساس في الكونغرس”، شارحاً أن النظر للأمر من داخل الإدارة يختلف عن النظر إليه من خارجها، وهو الأمر الذي أيدته فيه وزيرة الخارجية السابقة، كوناليزا رايس، التي كانت تدير الجلسة الحوارية.
وأضاف بومبيو: “نحن ما زلنا نحاول معرفة كيفية تحقيق ذلك، هناك عناصر داخل الإخوان المسلمين لاشك في أنهم إرهابيون، وهم مدرجون على قائمة الإرهاب.. نحن نحاول أن نضمن أننا نقوم بالإدراج بشكل صحيح، ونحدد الموضوع بشكل صحيح، وضمان الأساس القانوني لذلك”.
واستطرد بومبيو شارحاً أن عملية “الإدراج كمنظمة إرهابية” قد تبدو مجرد قرار، لكنها في الحقيقة تحتاج لكم من العمل لضمان وجود الأساس القانوني لذلك، ولضمان تواجد البيانات الصحيحة قبل عملية الإدراج.
وشدد على أن تلك الأمور لابد أن تتوافر “قبل أن تدرج فرد أو مجموعة على قائمة الإرهاب”، مشيراً إلى أنه عمل عميق وقوي جداً و”يجب القيام به بطريقة صحيحة”.
وأضاف بومبيو: “نحاول أن ننتهي من هذه العملية (إدراج الإخوان كمنظمة إرهابية).. ولا أعرف متى ستنتهي.. إلا أنني أعرف أن هناك خطراً حقيقياً من الإخوان المسلمين في العديد من الدول في الشرق الأوسط”.
وقال بومبيو إنه “يجب أن نقوم بدورنا ونأمل مشاركة أصدقائنا الأوروبيين”.