انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
تناول عامل المعرفة أحمد العرفج العديد من القضايا والمواضيع، خلال استضافته في البرنامج الأسبوعي “يا هلا بالعرفج” على قناة روتانا خليجية مساء كل يوم أربعاء.
وعلق العرفج على الأمر الملكي الكريم من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بتقديم الاختبارات، مؤكدًا أن هذا الأمر الملكي يراعي شؤون ومصالح الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات، وكذلك يدعم انتظام العملية التعليمية.
وتابع أن قرار تقديم الاختبارات جاء مبكرًا لإتاحة الفرصة للمعلمين والمعلمات لضبط المناهج قبل الاختبارات بوقت كافٍ.
وأضاف أنه تلقى بعض المطالب من المعلمين المعلمات في المناطق النائبة وأراد أن ينقلها لوزير التعليم، حيث طالبوا بتقديم الاختبارات للمرحلة الابتدائية والمتوسطة، لتكون في أسبوع من شعبان وقبل رمضان المبارك.
وتوجه العرفج بالحديث إلى أهل القصيم تعليقًا على ما تم تداوله بأن أهل القصيم زعلانين على العرفج، وقال: “إن أهل القصيم زعلانين لأنه قال إن الدخان يزرع في القصيم”، مضيفًا أن الموضوع نقل عنه بحساسية، وهو لم يقصد أي إساءة ونقل ما هو موجود في الكتب بأن الدخان كان يزرع في عيون الجواء”.
وتحدث العرفج عن العمل الخيري المستدام، حيث طالب بالعودة إلى نظام “الوقف الإسلامي” في إدارة العمل الخيري، مضيفًا أن رؤية المملكة تركز على العمل المؤسساتي العمل المنضبط العمل المنظم.
وأضاف: “نريد أن يخدم الوقف نفسه بنفسه، مثال بناء مسجد وتحته دكاكين، أو مدرسة وبجوارها مركز تجاري ينفق عليها، ونضع للوقف ناظرًا يراقب هذا الوقف”.
وخلال الحلقة أعلن العرفج عن تدشين فكرة حصالة العرفج لتشجيع المواطنين على الادخار، موضحًا أن فكرته وجدت تجاوبًا من الكثيرين.
وتحدث العرفج خلال الحلقة عن أضرار البخور، وقال: إن البحوث العلمية أثبتت أنه يدمر صحة الإنسان، وأكثر محبيه “متطرفون”، والسيرة الذاتية للبخور “ليست جيدة” ووجوده مقترن بالشعوذة.