الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
انهارت الحكومة الائتلافية النرويجية، بعد انسحاب حزب التقدم الشعبي، اليوم، بعد قرار رئيسة الوزراء، إيرنا سولبرج، بالسماح لسيدة انضمت إلى تنظيم داعش الإرهابي، عندما كانت في سن صغير، بالعودة إلى الوطن.
وحزب التقدم الشعبي هو أحد أكبر 4 أحزاب يكونون حكومة الدولة الأوروبية.
وكانت سمحت إيرنا سولبرج بعودة المرأة؛ حتى يتمكن ابنها البالغ من العمر خمس سنوات والذي يعاني من مرض خطير، من تلقي العلاج الطبي.
وكانت تعيش الأم البالغة الآن 29 عامًا، مع طفليها في أحد معسكرات سوريا، وقيل إنها نرويجية تنحدر من أصل باكستاني، سافرت إلى سوريا في عام 2013، وتزوجت من مقاتل أجنبي نرويجي هناك، قُتل فيما بعد.
وتم اعتقال السيدة رسميًا لدى عودتها ووضعها في مستشفى أوسلو مع كلا الطفلين.
وقال بعض من أفراد الحكومة المنسحبين، إنهم يعتقدون أن المرأة استخدمت طفلها ذريعة للعودة إلى النرويج، وهناك كثيرون يشعرون بالاستياء من هذا.
وكانت الأم رفضت السماح للطفل المريض بالسفر بمفرده إلى النرويج، مما اُضطر المسؤولين بالسماح لها بالسفر من المعسكر الذي يسيطر عليه الأكراد في الهول.
وقالت سولبرج: اعتقدت أغلبية الحكومة أن الاهتمام بالطفل له أهمية قصوى.
ومن المرجح أن تخسر رئيس الوزراء أغلبية الأصوات بسبب هذا القرار الذي أدى إلى انهيار الحكومة، بحسب موقع ديلي ميل البريطاني.