القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
كشف الجنرال المتقاعد، خوان رافائيل بوستيلو، يوم أمس الجمعة، عن مسؤولية القوات المسلحة في السلفادور، عن مذبحة شهيرة وقعت عام 1981، خلال الحرب الأهلية في البلاد، راح ضحيتها أكثر من 1000 شخص.
وبحسب ما قاله القائد السابق للقوات الجوية أمام المحكمة يوم أمس، فإن كتيبة “أتلاكاتل” نفذت مذبحة “الموزوت” في شرق السلفادور، تلك المذبحة التي قتل فيها القرويون العزل من السلاح، موضحا أن معظم الضحايا كانوا من النساء والأطفال.
وأوضح خلال جلسة المحكمة في بلدة سان فرانسيسكو جوتيرا في مورازان، أن تلك المذبحة تمت بأوامر من الكولونيل دومينجو مونتيروسا قائد كتيبة أتلاكاتل، لافتا إلى أنه لم يشارك في تلك المذبحة.
وكان تقرير للأمم المتحدة أوضح قيام جنود بتعذيب وإعدام أكثر من ألف شخص من سكان الموزوت والقرى المحيطة بها في منطقة مورازان، أثناء بحثهم عن متمردين في شهر ديسمبر من عام 1981، بأمر من مونتيروسا الذي لقى حتفه بعد المذبحة بثلاثة سنوات، إثر انفجار طائرة هليكوبتر كان على متنها.
وأعيد فتح القضية عام 2016، حيث يتم محاكمة 16 مسؤولًا عسكريًا، منهم وزير الدفاع السابق جوليرمو جارسيا، لتورطهم في تلك المذبحة.
ودارت الحرب الأهلية في السلفادور بين عامي 1980 و1992 بين متمردين يساريين والجيش السلفادوري، تلك الحرب التي أودت بحياة 75 ألف شخص، واختفاء ثمانية آلاف آخرين.