روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك 13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أظهر مقطع فيديو فضيحة جديدة للنظام الإيراني وإعلامه الفاشل، بعد أن بث التلفزيون الإيراني فيديو لطائرات إنقاذ زعم أنها تنقذ المحتجزين في سيول بلوشستان ولكن الحقيقة أن الفيديو من الإمارات.
وليست هي المرة الأولى التي ينشر فيها الإعلام الإيراني الرسمي أكاذيب، بل إنه اعتاد تبني خطاب شعبوي بهدف اكتساب الدعم الداخلي، حتى إن امتد الأمر إلى التزييف واختلاق الأكاذيب، منها مؤخرًا الأخبار المزيفة وغير المنطقية التي ساقتها وكالات الأنباء الإيرانية في إطار تغطيتها للهجمات على قاعدة عين الأسد الجوية في محافظة الأنبار العراقية، والتي كان الرد عليها حملة شعبية متهكمة على مواقع التواصل الاجتماعي تفضح “اللامنطقية” في التناول الإخباري.
وكشف تقرير لمحطة راديو “فاردا” الإيرانية المعارضة، أن أكاذيب وسائل إعلام رسمية أو شبه رسمية، ومنها وكالتا “فارس” و”تسنيم” ومحطة “إيريب” أو “إذاعة جمهورية إيران الإسلامية”، لاقت حملة ساخرة من جانب نشطاء، حتى إن بعض هذه الوسائل اضطر لتعديل أخباره لتجنب تضاربها مع الواقع.
حتى إنه بالعودة إلى سبتمبر 2012 سنجد أن موقع “ذي أونيون” الأمريكي الساخر نشر خبرًا هزليًّا مفاده أن القرويين الأمريكيين يفضلون الرئيس الإيراني آنذاك محمود أحمدي نجاد على الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، فما كان من وكالة “فارس” إلا أن نقلت القصة كحقيقة، بل ونسبتها لنفسها!