مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
أجرت قناة الإخبارية لقاءً مع المستثمرة والمبتكرة السعودية، طرفة المطيري، والتي نجحت في اختراع بدلة عسكرية تقي من أضرار الأسلحة الكيماوية والتي تعد من أسلحة الدمار الشامل.
وقالت المطيري خلال اللقاء، إنها لم تبتكر البدلة لأنها كانت موجودة بالفعل، وما قامت به هو أنها تواصلت مع شركة عالمية متخصصة في هذا المجال، ونجحت في جذبها للاستثمار معها كشراكة سعودية أجنبية في إنتاج هذا النوع من البدل المتخصصة لمقاومة أسلحة الدمار الشامل.
وأوضحت أن هناك تقنيتين يمكن استخدامهما في إنتاج هذه البدلات، والشركة التي تم إنشاؤها في المملكة، ستكون الشركة الوحيدة في العالم التي تستخدم التقنيتين الأشهر في العالم لمقاومة أسلحة الدمار الشامل.
وتابعت أنها اتفقت مع الشريك الأجنبي على إنشاء مركز تطوير وتدريب للكوادر السعودية، بحيث تكون قادرة على تطوير هذه البدلة بما يتناسب مع المتغيرات في هذا المجال، وسيقومون بإنتاج منتجات نوعية وحصرية.
وأكدت أن تصنيع البدلة سيكون في المملكة، بفريق سعودي 100%، موضحة أنه تم إنشاء المصنع وجارٍ العمل على استكمال باقي التجهيزات.
وأوضحت أنها واجهت الكثير من الصعوبات أثناء دخولها إلى قطاع الصناعات العسكرية، ولكنه قطاع واعد من ركائز رؤية 2030، وبتوجيه ودعم مباشر من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
ولفتت إلى أنه هناك الكثير من التحديات في الدخول إلى هذا النوع من الاستثمار، ولكن الفرص جيدة وهناك حاجة لدخول مستثمرين إليه لدراسة القطاع واحتياجاته والعمل به.
وتابعت أن المحتوي المحلي طبق في قطاعات وزارة الدفاع وإدارة التصنيع المحلي مع الشركات الكبرى، وكان هذا دافعاً للكثير من الشركات للبدء وتطوير منتجاتها.