عدم صيانة أنظمة الوقاية من الحريق مخالفة توجب العقوبة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11194.02 نقطة
إلغاء عدة إشارات في الشرقية لمعالجة الاختناقات المرورية
مؤشر ستاندرد آند بورز 500 على وشك الدخول بمرحلة سوق هابطة
فريق عمل توثيق تاريخ كرة القدم السعودية يبلغ الأندية بوثيقة المصطلحات والتعريفات
إضافة خدمة الشحن milaha inta gulf express إلى ميناء الملك عبدالعزيز
أمطار في 7 مناطق وحائل أعلى كمية بـ 21.2 ملم في موقق
طريقة كتابة الاسم التجاري المتوافق مع النظام الجديد عند تقديم الطلب
محمد بن ناصر يدشّن مشروع حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للتوحد
الداخلية: غرامة تصل إلى 100 ألف ريال حال تأخر الإبلاغ عن أي حاج أو معتمر لم يغادر بعد انتهاء مدة إقامته
قال الكاتب والإعلامي خالد السليمان إن الصندوق الصناعي يعمل على تجاوز دوره التقليدي السابق في تقديم الدعم المالي إلى تطوير خدمات ومنتجات دعم جديدة مخصصة لدعم المشاريع والمنشآت في مختلف مراحل نموها.
وأضاف في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “تحديات الصندوق الصناعي”، أن الصندوق يساعد في تطوير المواهب وتأهيل الكفاءات والمهارات اللازمة لدفع نمو القطاع على أسس صلبة، وكذلك العناية بالابتكار في بناء ومد جسور العلاقة مع العملاء كشركاء في تحقيق أهداف التنمية الصناعية في قطاعاتها المتنوعة وإسهامها في النمو الاقتصادي وفق مستهدفات رؤية 2030 الطموحة.. وإلى نص المقال:
دعم التنمية الصناعية:
تعد التنمية الصناعية من أهم مرتكزات التنمية وتحقيق التنوع الاقتصادي في رؤية 2030، لذلك نال الصندوق الصناعي منذ عام 2017 دعماً متوالياً لزيادة رأس ماله وتوسيع قاعدته التمويلية حتى بلغ 105 مليارات ريال بحلول عام 2019، مما يجعله أكبر صندوق يدعم التنمية الصناعية في المنطقة.
الهدف من دعم الصندوق الصناعي هو تعزيز مساهمة الصندوق في الاقتصاد كممكن مالي رئيس لقطاعات الصناعة والتعدين والطاقة، وهو في ذلك يستند إلى خبرة تراكمية متخصصة تمتد إلى 45 عاما في مجالات التنمية الاقتصادية وتمويل المشاريع الصناعية، ومع رؤية 2030 والتحول الاقتصادي الذي تشهده المملكة بات دور الصندوق أكثر أهمية وحاجة لتلبية احتياجات ومتطلبات تمويل المشاريع الصناعية ودعم المنشآت والخدمات اللوجستية، وكذلك الاستثمار في التقنية والرقمنة مما يمكن هذا القطاع الحيوي بمكوناته المتعددة من تلبية متطلبات التنمية المحلية ومواكبة الطفرة الصناعية أو ما سمي بالثورة الصناعية الرابعة التي يشهدها العالم.
خدمات ومنتجات جديدة
واللافت هنا أن الصندوق يعمل على تجاوز دوره التقليدي السابق في تقديم الدعم المالي إلى تطوير خدمات ومنتجات دعم جديدة (سأتناولها في مقال لاحق) مخصصة لدعم المشاريع والمنشآت في مختلف مراحل نموها، والمساعدة في تطوير المواهب وتأهيل الكفاءات والمهارات اللازمة لدفع نمو القطاع على أسس صلبة، وكذلك العناية بالابتكار في بناء ومد جسور العلاقة مع العملاء كشركاء في تحقيق أهداف التنمية الصناعية في قطاعاتها المتنوعة وإسهامها في النمو الاقتصادي وفق مستهدفات رؤية 2030 الطموحة.