ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
كشف صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، أن عدد الموظفات السعوديات المستفيدات من مراكز حضانات وضيافات الأطفال المعتمدة في مختلف مناطق المملكة بلغ 2514 مستفيدة، إذ يمكن للمرأة العاملة في القطاع الخاص الاطلاع على تفاصيل البرنامج للتسجيل والاستفادة من خدماته من خلال الرابط (اضغط هنا) .
وقد أجرى الصندوق تعديلاً على شروط الالتحاق وآلية الدعم، في برنامج “قرة”، وذلك للإسهام في تمكين المرأة في سوق العمل والاستقرار فيه. ويغطي البرنامج جميع مناطق المملكة وذلك حسب المراكز المرخصة في كل منطقة، وتصل مدة الدعم إلى أربع سنوات للمستفيدة الواحدة، وذلك لحضانة طفلين كحد أقصى حتى بلوغهما ست سنوات، بدلاً من بلوغهما أربع سنوات كما كان في الشروط السابقة.
ووفقاً للتعديل الذي أجراه الصندوق على البرنامج، فإن الصندوق يساهم بتغطية جزء من تكلفة ضيافات الأطفال على النحو التالي: السنة الأولى: يساهم الصندوق بتغطية 800 ريال من تكلفة ضيافات الأطفال بحد أقصى للطفل الواحد، والسنة الثانية: يساهم الصندوق بتغطية 600 ريال من تكلفة ضيافات الأطفال بحد أقصى للطفل الواحد، والسنة الثالثة: يساهم الصندوق بتغطية 500 ريال من تكلفة ضيافات الأطفال بحد أقصى للطفل الواحد، والسنة الرابعة: يساهم الصندوق بتغطية 400 ريال من تكلفة ضيافات الأطفال بحد أقصى للطفل الواحد.
ويعد برنامج دعم مراكز ضيافة الأطفال للمرأة العاملة “قرة” مبادرة من صندوق تنمية الموارد البشرية، لدعم الكوادر النسائية الوطنية في سوق العمل والاستقرار فيه، عبر تسجيل أطفالهن في خدمة ضيافة الأطفال المرخصة.
ويهدف برنامج دعم مراكز ضيافة الأطفال للمرأة العاملة “قرة” إلى زيادة نسبة النساء السعوديات العاملات في القطاع الخاص، والمساهمة في استقرار النساء السعوديات في وظائفهم، وخلق حلول مبسطة للأمهات السعوديات العاملات في القطاع الخاص، وتحسين وتطوير بيئة وخدمات قطاع ضيافة الأطفال.