إمساكية يوم الأحد 23 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
خلال 24 ساعة.. ضبط 11 مليون قطعة ألعاب نارية في دولة عربية
الجيش السوداني يستعيد المصرف المركزي من قوات الدعم السريع
لقطات من الأجواء لـ المسجد الحرام ليلة 23 رمضان.. روعة الزمان والمكان
المرور: تقنيات حديثة لتعزيز السلامة وتسهل حركة المركبات والمشاة بالحرمين الشريفين
هيئة النقل ترصد أكثر من 460 شاحنة أجنبية مخالفة
لقطات توثق هطول أمطار الخير على الأحساء
أمانة جدة تطلق مبادرة “سخاء” لجمع كسوة العيد
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 100 كيلوجرام من القات بعسير
المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم.. و4 خطوات للاشتراك
تناول عامل المعرفة أحمد العرفج العديد من القضايا والمواضيع، خلال استضافته في البرنامج الأسبوعي “يا هلا بالعرفج” على قناة روتانا خليجية مساء كل يوم أربعاء.
وعلق العرفج على الأمر الملكي الكريم من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بتقديم الاختبارات، مؤكدًا أن هذا الأمر الملكي يراعي شؤون ومصالح الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات، وكذلك يدعم انتظام العملية التعليمية.
وتابع أن قرار تقديم الاختبارات جاء مبكرًا لإتاحة الفرصة للمعلمين والمعلمات لضبط المناهج قبل الاختبارات بوقت كافٍ.
وأضاف أنه تلقى بعض المطالب من المعلمين المعلمات في المناطق النائبة وأراد أن ينقلها لوزير التعليم، حيث طالبوا بتقديم الاختبارات للمرحلة الابتدائية والمتوسطة، لتكون في أسبوع من شعبان وقبل رمضان المبارك.
وتوجه العرفج بالحديث إلى أهل القصيم تعليقًا على ما تم تداوله بأن أهل القصيم زعلانين على العرفج، وقال: “إن أهل القصيم زعلانين لأنه قال إن الدخان يزرع في القصيم”، مضيفًا أن الموضوع نقل عنه بحساسية، وهو لم يقصد أي إساءة ونقل ما هو موجود في الكتب بأن الدخان كان يزرع في عيون الجواء”.
وتحدث العرفج عن العمل الخيري المستدام، حيث طالب بالعودة إلى نظام “الوقف الإسلامي” في إدارة العمل الخيري، مضيفًا أن رؤية المملكة تركز على العمل المؤسساتي العمل المنضبط العمل المنظم.
وأضاف: “نريد أن يخدم الوقف نفسه بنفسه، مثال بناء مسجد وتحته دكاكين، أو مدرسة وبجوارها مركز تجاري ينفق عليها، ونضع للوقف ناظرًا يراقب هذا الوقف”.
وخلال الحلقة أعلن العرفج عن تدشين فكرة حصالة العرفج لتشجيع المواطنين على الادخار، موضحًا أن فكرته وجدت تجاوبًا من الكثيرين.
وتحدث العرفج خلال الحلقة عن أضرار البخور، وقال: إن البحوث العلمية أثبتت أنه يدمر صحة الإنسان، وأكثر محبيه “متطرفون”، والسيرة الذاتية للبخور “ليست جيدة” ووجوده مقترن بالشعوذة.