طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أوضح الدكتور فهد الخضيري، الباحث المتخصص في علم المسرطنات، أن فيروس كورونا الجديد الذي بدأ ينتشر في الصين وينتقل منها إلى دول أخرى حول العالم، ينتقل عبر العين، وليس هناك خطورة من البضائع الصينية.
وقال الخضيري، في سلسلة تغريدات عبر حسابه الرسمي على “تويتر” : “تدور رسائل تحذّر من بضائع الصين والملابس لاحتمال انتقال الفيروس (كورونا)! وهذه وسوسة! ومعلوماتها خاطئة، الفيروس في منطقة محددة بالصين-غالبًا لا ينتقل الفيروس بالملابس، معظم الفيروسات تموت خلال دقائق بمجرد خروجها من فم المصاب (بالعطاس) أو سوائل الجسم، أو بالاتصال المباشر مع المصاب فقط”.
وتابع: لم يتم تحديد طرق انتقاله ومدى انتشاره، فيروسات الجهاز التنفسي تنتقل باحتكاك مباشر مع المصاب أو استنشاق رذاذ الفم عند العطاس أو استخدام أدواتهم الشخصية ومخالطتهم، والاحتياطات الواجب اتخاذها: عدم مخالطة المشتبه بهم وفحص القادمين من تلك البلاد الموبوءة.
وأضاف: الفيروس الذي يعتقد أنه انتقل عبر عين الطبيب المعالج: انتقل من عطاس أحد المرضى المصابين والطبيب لم يلبس واقيًا للعين وانتقل الرذاذ لعين الطبيب ومن عين الطبيب نزل الفيروس عبر قناة تصريف الدمع إلى الأنف؛ والأنف بسوائله وأنسجته يعتبر حاملًا للفيروس (رغم أنها نادرة الحدوث إلا أنها قد تحصل).
يذكر أن حصيلة ضحايا فيروس كورونا الجديد ارتفعت، إلى أكثر من 80 شخصًا في الصين، بحسب ما أعلنت السلطات، الاثنين، في وقت يدخل الفيروس دولًا جديدة.
وأكدت السلطات الصينية، بحسب ما أوردت وكالة “أسوشيتد برس”، إصابة أكثر من 2700 شخص ووفاة 80 شخصًا آخرين.
وسجلت معظم الحالات في الصين في مدينة ووهان عاصمة مقاطعة هوبي، وسط الصين، التي تعد منشأ الفيروس المميت.
وظهر فيروس كورونا للمرة الأولى في ووهان في نهاية ديسمبر الماضي.
وأكدت سلطات دول عدة اكتشاف 40 حالة، جميعهم تقريبًا من السائحين الصينيين، أو أشخاص وفدوا من ووهان مؤخرًا.