جامعة الإمام: فصل طالبة نهائيًا بسبب المخدرات وإيقاف أخرى فصلاً دراسيًا
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يطلق مشروع السياسات اللغوية في العالم
عملية نوعية تحبط تهريب 239 ألف قرص محظور بعسير
بندر الخريف يبحث مع وزير الطاقة الأمريكي تعزيز التعاون الإستراتيجي بقطاع التعدين
وظائف تعليمية وإدارية بمدارس التعليم المستمر
المرور: 5 أيام متبقية على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المتراكمة
تعزيزًا لجودة الحياة .. دوريات الأمن الراجلة في المسار الرياضي بـ الرياض
السعودية تدين بأشد العبارات قصف الاحتلال الإسرائيلي للمستشفى المعمداني في غزة
تركي المالكي: دوي الانفجار بالمنطقة الشرقية نتيجة لمناورات تدريبية
البيت الأبيض ينشر التقرير الطبي عن صحة ترامب
في عام 2017، كان هناك 14 ألف و900 رأس نووي، ومعظمها يخص الولايات المتحدة بعدد 6.8 ألف، وروسيا 7 آلاف، والمملكة المتحدة 215، والصين 260، وكوريا الشمالية وعشرة دول أخرى.
وفقًا للجنة منظمة معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية (CTBTO)، فإن أكبر انفجار نووي في التاريخ كان قنبلة القيصر عام 1961، وكان قياسه 50 ميجا طن، وهو ما كان أقوى بمقدار 3800 مرة من قنبلة هيروشيما، وهذه قنبلة واحدة فقط.
ليست كل الأسلحة النووية تمتلك نفس القدرات، لكن على سبيل المثال، تمتلك الولايات المتحدة B83، وهي قنبلة نووية تنتج 1.2 ميجا طن من مادة TNT، أي ما يعادل 79 قنبلة هيروشيما الذرية.
كيف يُفنى العالم؟
إذا قامت الولايات المتحدة وروسيا بإطلاق جميع أسلحتهما النووية، وكانتا من طراز B83 فسيحدث الانفجار الأولي.
على افتراض أن جميع القنابل ستنفجر على السطح، وسيتم توزيعها بالتساوي في جميع أنحاء العالم، فسيتم طمس 94 كم من الأرض على الفور، وسيتم تدمير 232 ألف كم مربع من البنية التحتية.
ستنشأ كرة نارية على الفور، وتبخر أي شيء تلمسه داخل دائرة نصف قطرها نحو 80 ألف كم، وسيصاب أي شخص على مسافة 5.8 مليون كيلومتر مربع بحروق من الدرجة الثالثة.
الأعقاب:
تلوث الإشعاعات المؤينة في الغلاف الجوي بمساحة تبلغ 284 ألف كيلومتر مربع، وبالتالي فإن معظم الذين يتمكنون من النجاة من الانفجار الأولي سوف يصابون بالإشعاع.
الشتاء النووي:
أخيرًا، إذا كان هناك أي ناجين لم يستسلموا للتسمم الإشعاعي، فسيتعين عليهم الاستعداد للظلام، حيث سيبدأ فصل الشتاء النووي الذي يسود العالم لمئات السنين.
الكربون الأسود الناتج عن الانفجارات الضخمة من شأنه أن يمنع الإشعاع الشمسي الذي يصل إلى سطح الأرض، ويغرق العالم في الظلام، ويجعل عملية التمثيل الضوئي مستحيلة، ويؤدي إلى انهيار النظام البيئي.