القتل تعزيرًا لـ مواطن لتهريبه أقراص الإمفيتامين المخدر إلى المملكة قطار الرياض.. قصة نجاح لا تزال تُروى الداخلية تواصل تعزيز الأمن والثقة بالخدمات الأمنية وخفض معدلات الجريمة تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على جازان المياه الوطنية تخصص دليلًا إرشاديًّا لتوثيق العدادات ضيوف برنامج خادم الحرمين يزورون المعرض الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية المرور: تخفيض المخالفات المرورية لا يتطلب التقديم أو التسجيل تنبيه من هطول أمطار ورياح شديدة على الباحة وظائف شاغرة لدى شركة أسمنت الجنوبية التدريب التقني: 9 آلاف فرصة وظيفية لخريجي الكليات والمعاهد التقنية
سيجتمع منتجو النفط من منظمة أوبك، في فيينا، يوم الخميس المقبل، وسينضم إليهم وزراء من روسيا وغيرها من المصدرين يوم الجمعة، ومهمتهم هي: التوصل إلى اتفاق حول كيفية إدارة إنتاجهم من النفط العام المقبل.
وحددت صحيفة فايننشال تايمز 3 نقاط يركز عليها مراقبو سوق النفط:
1- صفقة بشأن تخفيضات الإنتاج التي تناسب عام 2020:
تنتهي الصفقة الحالية، التي تنص على تخفيض العرض بمقدار 1.2 مليون برميل يوميًا، في نهاية مارس 2020، وسيقرر المسؤولون هذا الأسبوع، ما إذا كانت هذه القيود تحتاج إلى تمديد أو إلى بعض التعمق.
وفي حين أن المملكة والكويت وأنجولا، خفضوا الإنتاج بموجب الصفقة، فإن العراق وروسيا من بين البلدان التي كان أداؤها ضعيفًا إلى حد كبير، وقال جيوفاني ستونوفو من UBS، بنك استثماري سويسري، إن الحفاظ على الصفقة الحالية كما هي ستكون النتيجة المحتملة.
أما بالنسبة للمنتجين، وبعض تجار النفط فيعتقدون أن التخفيضات الأعمق قد تكون ضرورية لدعم الأسعار.
وقال أشخاص مطلعون على موقف المملكة، إنه من المتوقع أن يضغط وزير النفط، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، على الدول التي لم تتمسك بنصيبها من التخفيضات للامتثال للصفقة الحالية.
وقالت فايننشال تايمز: من المتوقع أن يتخذ الدبلوماسي المحنك في مجال النفط موقفًا متشددًا في هذا الشأن، محذرًا من أنه إذا لم يسن أقران أوبك حصتهم من التخفيضات بالكامل في ديسمبر ويناير، فلن تتحمل المملكة بعد الآن العبء وقد تزيد من إنتاجها النفطي.
ومن المتوقع، أن تعلن أرامكو عن السعر الأولي لأسهم الشركة الأكثر ربحية في العالم من الرياض، في نفس اليوم الذي تجري فيه محادثات أوبك في فيينا.
2- موقف روسيا:
قالت فايناشال تايمز، إن مع قيادة الأمير عبدالعزيز الآن للوفد السعودي، سيكون التحالف النفطي بين المملكة وروسيا قيد التدقيق، حيث يتم فحص استعداد روسيا للامتثال للصفقة.
وقال كارستن فريتش من كومرزبنك: روسيا تجاوزت هدف الإنتاج المتفق عليه في ثمانية من الأشهر الـ 11 الماضية، لطالما اعتقدت شركات النفط المحلية أن خفض الإنتاج لن يؤدي إلا إلى دعم المنتجين المنافسين.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة النفط الروسية Lukoil مؤخرًا إنه لا يوجد سبب في الوقت الحالي لتمديد التخفيضات إلى ما بعد مارس 2020.
ومن جهة أخرى فإن روسيا لها علاقة استراتيجية مع المملكة، يقرها الرئيس فلاديمير بوتين.
3- النفط الصخري:
تحاول أوبك أن تتعرف على مقدار مساحة صناعة الصخر النفطي في الولايات المتحدة، قال بول هورسنيل من ستاندرد تشارترد إن أداء المعروض من النفط الخام الأمريكي هو المتغير الرئيسي لأسواق النفط في عام 2020.
وتابع: هناك مجموعة واسعة بين التوقعات، حيث تشير إحدى المجموعات إلى تباطؤ حاد في النمو والآخر يبحث عن تسارع.