اليوم .. الوزير الشبانة يتحدث عن الإعلام السعودي والمرحلة الجديدة

الإثنين ٢ ديسمبر ٢٠١٩ الساعة ١:٣٠ صباحاً
اليوم .. الوزير الشبانة يتحدث عن الإعلام السعودي والمرحلة الجديدة

يشهد منتدى الإعلام السعودي اليوم في يومه الأول، جلسة للإعلام السعودي والمرحلة الجديدة، يتحدث خلالها وزير الإعلام تركي الشبانة، ويحاوره الإعلامي عبدالله المديفر.

ويتحدث الوزير تركي الشبانة خلال الجلسة في الساعة الرابعة عصرا عن الإعلام السعودي وأهم الخطط والرؤى التي ستعزز تقدم الإعلام ، خاصةً وأنه يمتلك مسيرة مهنية مميزة جعلته واحدًا من أقوى 500 شخصية إعلامية مؤثرة حول العالم طبقًا لقائمة مجلة فاريتي العالمية 2018.

ويسعى تركي الشبانة منذ أن  نال ثقة خادم الحرمين الشريفين   الملك سلمان بن عبدالعزيز بتعيينه وزيرا للإعلام  في تطوير القطاع الإعلامي  ليكون أكثر فاعلية ،ويواكب التطور السريع في تقنيات الإعلام وخدماته، تحقيقًا لرؤية 2030 ، ويؤهله في ذلك شخصيته التي تشكلت عبر التجارب الواسعة والمتخصصة .

وولد تركي الشبانة في الرياض بتاريخ 6 نوفمبر 1964م، وحصل على البكالوريوس في القانون من جامعة الملك سعود، عام 1990م، وماجستير قانون دولي/ تجارة من الجامعة الأمريكية في واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية، عام 1993م.

وتركي الشبانة هو مؤسس ورئيس تاس للاستشارات الإعلامية، ونائب الرئيس لقطاع البرامج والإنتاج في مجموعة MBC 1988-2003م، كما كان المستشار الخاص ومدير التطوير والاستشارات للأمير الوليد بن طلال 2003- 2007م

ودخل تركي الشبانة مجال إدارة المؤسسات الإعلامية منذ عام 1996م، وأصبح مسؤولًا عن أكبر المحطات التلفزيونية في المنطقة العربية، لينتقل في عام 2008م للعمل في مجموعة “روتانا”، ويشغل فيها منصب الرئيس التنفيذي لقطاع التلفزيون.

واختير تركي الشبانة أثناء رئاسته لقنوات روتانا التلفزيونية ليكون ضمن قائمة تضم 500 شخصية دولية مؤثرة في المجال الإعلامي داخل بلادهم وحول العالم، من قبل مجلة “فاريتي” الأمريكية العالمية .

أما المحاور الإعلامي عبدالله المديفر فله خبرة كبيرة في تقديم البرامج الحوارية على الشاشة، حيث سبق له تقديم برنامج “في الصورة” وغيرها على قناة روتانا خليجية، ومنها البرنامج الحواري المتميز “في الصميم” على مدار موسمين خلال شهر رمضان الفضيل، وحقق نجاحًا ومتابعة جماهيرية عريضة في الموسمين، كما أنه محاور مشهود له بالكفاءة والحرفية العالية.

إقرأ المزيد