المركز الوطني للأرصاد يطلق تحديث بيانات الطقس
غدًا انطلاق أكبر فعالية على مستوى جامعات المملكة في مجال الذكاء الاصطناعي
ترامب يقر فرض رسوم تجارية متبادلة ويشعل فتيل الحرب التجارية
وظائف هندسية شاغرة بـ مصفاة ساتورب
15 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة لدى مجموعة الفطيم القابضة
أمريكا: لن نتفاوض مع روسيا إلا من موقع قوة
انطلاق معرض وزارة الداخلية للإنتربول السعودي في الرياض
جون دوران يمنح النصر التفوق ضد الأهلي
3 مباريات غدًا بالجولة الـ20 من دوري روشن
أكد محللون في مؤسسة فيتش سولوشنز ماكرو ريسيرش للدراسات الاقتصادية في تقرير أن تحول تركيز شركة أرامكو من إقامة مشروعات تكرير جديدة صديقة للبيئة إلى مشروعات إنتاج الوقود النظيف وتحديث المصافي القائمة سيستمر لعدة سنوات على الصعيد المحلي.
وأوضحت وكالة بلومبرج، اليوم الخميس، أن دول العالم تفرض حالياً معايير أشد صرامة بالنسبة لنقاء الوقود، ومصافي التكرير القديمة في المملكة تحتاج إلى استثمارات إضافية حتى تتمكن من إنتاج وقود يتوافق مع المعايير الجديدة، والحفاظ على قدرتها على التصدير إلى الأسواق الخارجية.
وبشكل عام، يحقق تصدير الوقود النفطي عائدات كبيرة نسبياً للمملكة، وهي قضية تحتم التعامل مع مشكلة المعايير الجديدة للوقود في العالم.
وبحسب تقرير “فيتش سولوشنز”، تنتهي أعمال تطوير مصفاة ساتورب التابعة لشركة أرامكو بحلول أغسطس المقبل لتزيد طاقتها الإنتاجية بمقدار 20 ألف برميل يومياً.
كما أنه من المقرر الانتهاء من تنفيذ مشروع إنتاج الوقود النظيف في مصفاة رأس تنورة خلال الربع الأول من عام 2021 وما زال العمل جارياً في مشروع تحديث مصفاة الرياض، كما توجد خطط لتحديث مصفاة بترو رابغ.