شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران
إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان
تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية
محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية
375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030
أجرت سبع نساء من عائلة واحدة، عمليات جراحية؛ كإجراء وقائي من الإصابة بالسرطان، بعد أن علمن أنهن يمتلكن الجين المسبب لسرطان الثدي والرحم والمبيض، وعلى ذلك استأصلن المبيض والرحم وبعضهن استأصلن الثدي.
هذا العام، علمت السيدات أن نتائج هذا الاختبار قد تكون غير صحيحة.
كاتي ماثيس، وأختها، ووالدتها، و3 عمات وبناتهن، استأصلن المبيض وقناة فالوب بعد ظهور نتائج إيجابية لامتلاكهن جين BRCA.
كما قررت ماثيس وشقيقتها إزالة كلا الثديين، مما قلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي بأكثر من 70%، حسبما ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال.
ومع ذلك، بعد أربع سنوات من الاختبار الأولي، بينت النتائج الحديثة أن الطفرة لم تكن خطيرة كما كان يعتقد من قبل.
في أغسطس 2015، أجرت النساء الاختبار مع شركة Myriad Genetics Inc، وهي أول من طورت وسوقت لاختبار الجين BRCA في عام 1996.
وقالت ماثيس، 34 عامًا، تعاملت مع نتائج اختباري كما لو أنها أقوال مقدسة، لم يكن لدي أي شك في التقرير، لاسيما أن والدتي كانت مصابة بسرطان الثدي، ويُعتقد أن ما بين 5 و 10% من جميع سرطانات الثدي وراثية وتنتقل من جيل إلى جيل.
ويرجع سبب معظم سرطانات الثدي الوراثية إلى حدوث طفرات في جينات BRCA1 و BRCA2.
وقالت سيتشل: شعرت أننا تلقينا ضربة مأساوية عندما علمنا نتائج الاختبارات الأولى، وخشيت أنا وشقيقتي من نقل الطفرة إلى أطفالنا في المستقبل، فأجرينا بجانب استئصال الرحم والمبيض، استئصال الثدي الوقائي المزدوج، وهي عملية جراحية لإزالة كلا الثديين.
هذا الإجراء، هو نفسه الذي أجرته أنجلينا جولي بعد أن علمت أنها تحور طفرة BRCA1، مما يعرضها لخطر الإصابة بسرطان المبيض وسرطان الثدي.
في وقت سابق من هذا العام، أثناء إجراء اختبارات المتابعة علمت السيدات أن الطفرات لم تكن بمثل هذه الخطورة التي تطلبت الإجراءات السابقة المصيرية، ويخشين أن تتعرض عشرات الحالات لمثل حالتهن.