أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل حتى الـ 11 مساءً
الاحتلال الإسرائيلي يدمّر 600 منزل خلال العدوان المستمر على جنين
خلال أسبوع.. ضبط 25362 مخالفًا بينهم 9 متورطين في جرائم مخلة بالشرف
المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شهر شوال مساء اليوم
10 مشروبات صحية تقلل دهون البطن
لتحسين مستوى السكر في الدم.. تعرف على أفضل 5 أنواع شاي
أمانة جدة تهيئ المرافق العامة بمحيط 838 جامعًا ومصلى لصلاة عيد الفطر
تنبيه من حال مطرية على منطقة المدينة المنورة تستمر لساعات
وزارة الداخلية.. منظومة متكاملة لخدمة وسلامة وأمن ضيوف الرحمن
شوارع الباحة تزدان استعدادًا لاستقبال عيد الفطر
كشف تقرير أعده مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أنكتاد) أن تكلفة الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في الفترة الواقعة بين عام 2000 و2017 بنحو 47.7 بليون دولار، أي ثلاثة أضعاف حجم الاقتصاد الوطني لعام 2017، وبحسب تقرير أنكتاد الذي قدمته إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، فإن الخسائر لا تزال في تصاعد.
وبعنوان “التكلفة الاقتصادية للاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني: الاعتبارات المالية” أصدرت أنكتاد تقريرها الذي ركز على الاقتصاد الفلسطيني والظروف التي تعيق النمو المستدام.
ويقدّر التقرير أن التكلفة المتراكمة للاحتلال يمكن أن تقضي على العجز في الميزانية الفلسطينية البالغ 17.7 بليون دولار في تلك الفترة، وأن تؤدي إلى وجود فائض بنحو ضعف حجم العجز، وكان بالإمكان أن تزيد من حجم إنفاق الحكومة الفلسطينية على التنمية بعشرة أضعاف ما هي عليه الآن، وأن يثبت على 4.5 بلايين دولار خلال تلك الفترة.
ويشير التقرير إلى أن التكلفة المالية هي جزء من الخسائر الاقتصادية بسبب الاحتلال وتتألف من عنصرين: تسريب الموارد المالية الفلسطينية لإسرائيل، وخسائر مالية أخرى بسبب سياسات وإجراءات الاحتلال المستمر منذ مدة طويلة.
ويلفت التقرير الانتباه إلى إمكانية إجراء الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي مفاوضات لإعادة ما تراكم من أموال للشعب الفلسطيني، ولإيجاد آلية حيث تشارك الحكومة الإسرائيلية خلالها الفلسطينيين بجميع المعلومات المرتبطة بالتجارة الفلسطينية والموارد المالية.