احذروا الحليب غير المبستر خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان
أكد وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ أن تأجيل موعد تطبيق لائحة الوظائف التعليمية، جاء لتحقيق تطلعات المعلمين والمعلمات وإعداد أجيال المستقبل برؤية وطننا الطموحة.
ورفع وزير التعليم شكره للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل للوزارة ومنسوبيها كما تقدم بالشكر لوزير الخدمة المدنية على تعاونه وجهوده وجميع أعضاء اللجان المعنية.
وأعلنت وزارتا الخدمة المدنية والتعليم عن تأجيل موعد تطبيق لائحة الوظائف التعليمية بنسختها الجديدة إلى 10 ذي القعدة 1441هـ الموافق 1 يوليو من العام 2020م، وذلك بديلًا عن الموعد المقرر بتاريخ 26 ربيع الثاني لعام 1441هـ الموافق 23 ديسمبر 2019م، وإجراء عدد من التعديلات على اللائحة وفق ما اعتمدته لجنة البت في لوائح الخدمة المدنية.
ويأتي التأجيل والتعديل على اللائحة بناءً على طلب وزارة التعليم بما يحقق توجهات القيادة الرشيدة نحو الانتقال السلس للائحة الجديدة دون أي تأثير سلبي على سير العملية التعليمية للطالب والمعلم في منتصف العام الدراسي، كما اشتملت التعديلات التي أجريت بجهود من وزارة التعليم على تحسينات تتعلق بالنقل والترقية ومكافأة نهاية الخدمة وعدم التأثير سلبًا على الميزات المالية التي سيحصل عليها المعلم والمعلمة ممن سيتم نقلهم إلى اللائحة الجديدة.
وتواصل اللجان التنفيذية المشتركة من وزارة الخدمة المدنية ووزارة التعليم وهيئة تقويم التعليم والتدريب استكمال الجوانب التنفيذية المتعلقة بتطبيق اللائحة، وسلم رواتب الوظائف التعليمية؛ بهدف استيعاب التعديلات التي تمت على اللائحة، إلى جانب استكمال كافة الجوانب الإجرائية والتقنية ذات العلاقة.
تعتبر لائحة الوظائف التعليمية بنسختها الجديدة نقطة تحول مهمة ضمن إستراتيجية تطوير قطاع التعليم في المملكة، من خلال ما تضمنته من إجراءات وآليات ومميزات تكفل تحقيق تمهين وظيفة المعلم، وجدية العمل وتعزيز العدالة، وتحقيق التمايز بناءً على الأداء، كما تضع اللائحة نصب عينها وضمن أهدافها، تطوير المعلم من خلال البرامج التدريبية والتطويرية كجزء من عناصر تقويم أدائه، لدعم مساره المهني المتمثل في الترقية إلى رتب أعلى.