جناح مكتبة الملك عبدالعزيز في بولونيا يحظى بإشادة الزوار الإيطاليين والمبتعثين
إيداع معاش الضمان الاجتماعي للدفعة الـ40 اليوم
أمطار غزيرة على الباحة من السبت إلى الاثنين
فعاليات ترفيهية متنوعة بالواجهة البحرية بجدة خلال عيد الفطر
ضبط مقيم تحرش بفتاة في الباحة
انفجار مصنع للألعاب النارية بالهند يقتل 21 شخصًا
أسعار النفط تستقر وسط ترقب لرسوم جمركية جديدة
حزمة من الفعاليات والأنشطة الثقافية في احتفال المدينة المنورة بالعيد
استمرار الحالة الممطرة الـ11 اليوم على عدة مناطق
يعاني من اعتلالات نفسية.. شرطة تبوك تباشر محاولة شخص مضايقة آخرين
شاركت الهيئة العامة للصناعات العسكرية، ممثلة بإدارة الموارد البشرية، في اليوم المفتوح للتوظيف بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وذلك خلال الفترة من 9 -12 ديسمبر الجاري، حيث كان جناح الهيئة في مقدمة أجنحة الأجهزة الحكومية المشاركة في معرض وفعاليات اليوم المفتوح للتوظيف والذي حظي بإقبال كبير من قبل الطلاب والزوار.
وقد أشاد مدير الجامعة الدكتور سهل بن نشأت عبد الجواد الذي افتتح المعرض بجناح الهيئة، حيث وقف سعادته على أقسام الجناح خلال زيارته له والذي استقبل منذ انطلاقه وحتى اليوم ما يفوق 1800 طالب من الخريجين والباحثين عن العمل، حيث تمّ تعريفهم بالهيئة والفرص الوظيفية والتدريبية المتاحة في قطاع التصنيع العسكري الواعد بالمملكة.
وتأتي مشاركة الهيئة العامة للصناعات العسكرية في اليوم المفتوح للتوظيف بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن في إطار حرصها على التواجد المستمر في المعارض الداخلية والخارجية، والتعريف بأهمية هذا القطاع الحيوي الهادف إلى استحداث أكثر من 40 ألف فرصة عمل مباشرة، وأكثر من 60 ألف فرصة عمل غير مباشرة في القطاعات الداعمة خلال الأعوام العشرة المقبلة، بالإضافة إلى مساهمته في التنويع الاقتصادي للمملكة عبر دعم الناتج المحلي غير النفطي بحوالي 90 مليار ريال بحلول عام 2030.
هذا، ويهدف اليوم المفتوح للتوظيف إلى تعريف طلاب الجامعة والمرشحين منهم للتخرج على نحو خاص، بالفرص الوظيفية والتدريبية المتوفرة لدى الجهات المشاركة في فعاليات المناسبة، وتوعية وتأهيل الخريجين منهم على نحو يلبي احتياجات سوق العمل فضلًا عن تفعيل التعاون بين الجامعة وقطاعات المجتمع.
جدير بالذكر أن الهيئة العامة للصناعات العسكرية تعمل من أجل تحقيق الأولويات الرئيسية المتمثلة في رفع الجاهزية العسكرية، وتعزيز الاستقلالية الاستراتيجية، وتطوير قطاع صناعات عسكرية محلية مستدام، من خلال تطوير وتعزيز قدرات الشباب السعودي في هذا المجال الحيوي.