13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وغلق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عاماً
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
وجه عبدالعزيز القحطاني رسالة مؤثرة إلى نجله ياسر القحطاني نجم نادي الهلال والمنتخب السعودي السابق، قبل انطلاق مباراة اعتزاله.
وقدم ياسر القحطاني درعًا باسم عائلته كاملة، لمساندته طوال مسيرته الكروية، وذلك قبل مباراة اعتزاله التي ستُقام على إستاد جامعة الملك سعود في الرياض، بين فريقه الذي يقوده الأرجنتيني رامون دياز بمشاركة نجوم عالميين، ونادي الهلال.
وتحدث والد ياسر القحطاني قائلًا: “نحمد الله عز وجل على هذه النعم المتتالية ونسأل الله أن يرزقنا شكرها، ونحمد الله على الأمن والأمان في ظل قيادة رشيدة تسعى لرفع الأمة وشأنها”.
ياسر القحطاني :
نيابة عن كل العائله يشرفني أن الوالد يستلم الدرع باسم عائلتي كامله.#اعتزال_ياسر#الهلال_فريق_ياسر_القحطاني pic.twitter.com/cBb54TtNJZ— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) December 1, 2019
وتابع حديثه قائلًا: “لا يسعني في هذا المقام إلا أن أشكر وأتوسل إلى الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، بايعناهم على كتاب الله وسنموت ونحن على ذلك”.
وأضاف: “يا أيها الشباب الرياضة قبل أن تكون تسلية فهي قيم وأخلاق وولاء للوطن والأمة وحفظ وحماية للدين، فالله سبحانه وتعالى أعزنا بالإسلام وليس لنا عزة إلا به.. أشكر كل من دعم ابني ياسر في مسيرته الرياضية من البدايات إلى النهايات، وفي هذا المقام لا يفوتني أن أشكر المستشار تركي آل الشيخ على وقفته النبيلة”.
وفي رسالة إلى ياسر القحطاني، قال والده: “أخذتك الرياضة بعيدًا عنا، والآن حان وقت رد الدين لأمك الحنون، فقد عانت وهي تراك مصابًا، وإلى أسرتك كاملة؛ إخوانك وزوجتك النبيلة التي أرفع لها احترامي وتقديري، فقد رعتك ورعت أبناءك، وأيضًا ترد الدين للوطن ولاءً وإخلاصًا”.
واختتم تصريحاته قائلًا: “أسأل الله وهو أغلى من أي شيء أن يأخذ بيدك لما فيه الخير لديننا وأخرتك، وأن يجعلك تعبده كأنك تراه، فإن لم تكن تراه، فهو يراك”.