مكاسب متوقعة وأهداف عديدة من إنشاء المحاكم الاستثمارية لقاء ودي يجمع ولي العهد ومنصور بن زايد في المخيم الشتوي بالعلا الضباب والغيوم تعانق قمم جبال السروات بالباحة الأيام الحالية تشهد أطول الليالي وأقصر ساعات النهار القبض على 3 أشخاص لترويجهم القات في جازان العمل لايزال قائمًا لإيداع الدعم السكني إخلاء برج إيفل بسبب ماس كهربائي مركز الملك سلمان للإغاثة يجري 423 عملية جراحية في نيجيريا إطلاق برامج المنح البحثية لعام 2025 وظائف شاغرة في شركة NOV
قال تقرير لـ VOA، الوكالة الإعلامية الأمريكية، إن غياب الأمن في الولايات المتحدة أصبح من أهم العوامل الرئيسية التي أدت إلى انخفاض أعداد الطلاب الدوليين، حيث أصبحت عمليات إطلاق النار في الأماكن العامة مثل المدارس أو الجامعات، أكثر انتشارًا.
بجانب أسباب الأمان والسلامة، هناك أيضًا العوامل البيروقراطية في الحصول على تصاريح، وانخفاض المنح الدراسية بسبب التخفيضات في الميزانية، والآثار الناجمة عن الحرب التجارية والقيود المفروضة على الهجرة.
وفقًا لتقرير Open Doors، الصادر في 18 نوفمبر، من قبل المعهد الدولي للتعليم ووزارة الخارجية الأمريكية، أظهرت الأرقام انخفاضًا في تسجيل الطلاب الجدد من كوريا الجنوبية والمملكة واليابان والمكسيك ونيبال وإيران وإنجلترا وتركيا من 16.5% إلى 0.3 %.
أما عن النمو الإجمالي في عدد الطلاب الدوليين في الجامعات الأمريكية خلال العام 2018-2019 هو 0.05 % فقط، وهو أدنى معدل نمو في 10 سنوات.
وقالت جوني مارتويو، أم لـ 3 أبناء من إندونيسيا، إنها ليست مهتمة بإرسال طفلها الثالث للدراسة في الولايات المتحدة، على الرغم من أن طفليها الآخرين في جامعات في ولاية فرجينيا ونيو هامبشاير.
ومثل العديد من الآباء في إندونيسيا، قالت مارتويو إنها تبحث عن جامعات لطفلها في دول أخرى غير الولايات المتحدة، حيث انخفض عدد الطلاب الإندونيسيين المسجلين في الكليات أو الجامعات في الولايات المتحدة بنسبة 3.4 %، حسبما أفاد المعهد الدولي للتعليم.
الأنظار تتجه صوب أوروبا:
قال التقرير إن أغلب منح الدراسات العليا الآن يتم توزيعها في الكليات والجامعات في أوروبا، التي تعتبر أسهل في إجراءاتها وأأمن من نظيرتها في المدارس والجامعات الأمريكية.