جون دوران يسعى لتكرار رقم حمدالله مع النصر
القادسية يخطف فوزًا قاتلًا ضد الشباب
المملكة ضمن أكبر 10 أسواق عالمية في تخزين الطاقة
بـ10 لاعبين.. ضمك يفرض التعادل السلبي على الأخدود
الأهلي والنصر يدفعان بالقوة الضاربة
صندوق تنمية الموارد البشرية يوضح شروط الانضمام لبرنامج دعم النقل “وصول”
إدانة 3 مخالفين لنظام السوق المالية وتغريمهم 500 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يهنئان كونستانتينوس تاسولاس لانتخابه رئيسًا للجمهورية الهيلينية
خطوة تفصل الأهلي عن الهدف الـ800
هدف يفصل كينونيس عن معادلة رقم بيسمارك
أكد محللون في مؤسسة فيتش سولوشنز ماكرو ريسيرش للدراسات الاقتصادية في تقرير أن تحول تركيز شركة أرامكو من إقامة مشروعات تكرير جديدة صديقة للبيئة إلى مشروعات إنتاج الوقود النظيف وتحديث المصافي القائمة سيستمر لعدة سنوات على الصعيد المحلي.
وأوضحت وكالة بلومبرج، اليوم الخميس، أن دول العالم تفرض حالياً معايير أشد صرامة بالنسبة لنقاء الوقود، ومصافي التكرير القديمة في المملكة تحتاج إلى استثمارات إضافية حتى تتمكن من إنتاج وقود يتوافق مع المعايير الجديدة، والحفاظ على قدرتها على التصدير إلى الأسواق الخارجية.
وبشكل عام، يحقق تصدير الوقود النفطي عائدات كبيرة نسبياً للمملكة، وهي قضية تحتم التعامل مع مشكلة المعايير الجديدة للوقود في العالم.
وبحسب تقرير “فيتش سولوشنز”، تنتهي أعمال تطوير مصفاة ساتورب التابعة لشركة أرامكو بحلول أغسطس المقبل لتزيد طاقتها الإنتاجية بمقدار 20 ألف برميل يومياً.
كما أنه من المقرر الانتهاء من تنفيذ مشروع إنتاج الوقود النظيف في مصفاة رأس تنورة خلال الربع الأول من عام 2021 وما زال العمل جارياً في مشروع تحديث مصفاة الرياض، كما توجد خطط لتحديث مصفاة بترو رابغ.