تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية 375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030 تراجع متوسط فائدة التمويل العقاري في أمريكا إلى 6.89% سعر الذهب اليوم الجمعة في السعودية شرط مهم للاستفادة من دعم سكني فقدان طائرة ركاب أمريكية في ألاسكا ضبط 2259 مركبة مخالفة وقف أصحابها بأماكن ذوي الإعاقة درجات الحرارة الصفرية تُجمد المياه في الأماكن المفتوحة بتبوك توقعات الطقس اليوم: شديد البرودة وصقيع على عدة مناطق
كشف مدير عام تطوير برامج التدريب في صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) والمشرف على برنامج التدريب الإلكتروني (دروب) محمد بن عبدالعزيز الشويعر، عن التحاق 2 مليون سعودي وسعودية في دورات برنامج التدريب الالكتروني (دروب)، وبلغ عدد عمليات الإكمال للدورات التدريبية نحو 16 مليون عملية إكمال، منذ تدشين البرنامج في ديسمبر 2014م حتى نهاية نوفمبر الماضي.
وبيَّن الشويعر أن برنامج “دروب” أتاح منذ بداية العام الجاري 2019م نحو 42 برنامجاً تدريبياً جديداً، في مجالات متنوعة من بينها: التجارة الإلكترونية والبيانات والإحصاء الوصفي والتصميم الجرافيكي، وإدارة الفعاليات، كما تم تخصيص دورات تدريبية لموظفي ومشرفي المبيعات في الأنشطة المستهدفة في التوطين، وتشمل مهارات إدارة المبيعات وقياس جودة خدمة العملاء والإدارة ونحوها.
وأكد مدير عام تطوير برامج التدريب في الصندوق، أنه يتم تنفيذ تلك البرامج التدريبية بمشاركة العديد من الجهات ذات العلاقة في سوق العمل لضمان تغطية هذه البرامج التدريبية لكافة المهارات الوظيفية الأساسية بالإضافة للمهارات المهنية المتخصصة، وسيحصل المتدرب على شهادات إتمام للبرنامج التدريبي فور إنهاء متطلباته.
وأضاف، أن برنامج “دروب” للتدريب الإلكتروني، يستهدف تأهيل وتدريب الطلاب والباحثين عن عمل والموظفين، بهدف تأهيلهم وتطوير مهاراتهم وتنمية قدراتهم المهنية لتتواكب مع احتياجات سوق العمل بطريقة فعّالة، ويمكن الاستفادة من “دروب” والتسجيل في برامجه التدريبية عبر الرابط هنا.
ويعد برنامج “دروب” مرتكزاً رئيساً في مبادرات صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف”؛ لتحقيق مستهدفات برنامج التحول الوطني انطلاقاً من رؤية المملكة 2030، من خلال تلبية متطلبات مؤسسات القطاع الخاص من الكوادر الوطنية ذات الموهبة، ومساعدة الباحثين عن العمل لزيادة فرصة حصولهم على عمل، والطلاب لتعريفهم بسوق العمل، ومن هم على رأس العمل الذين يسعون إلى تطوير مستواهم الوظيفي والحصول على فرص عمل أفضل.