القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل الشباب يكشف آخر تطورات إصابة كاراسكو ريال مدريد بطلًا لكأس إنتركونتيننتال الاتحاد السعودي: 747 حكمًا يشاركون في دوري البراعم للمناطق موعد صرف المعاشات التقاعدية تحديد موعد مباراة مانشستر سيتي وليفربول
أكد مجموعة من مقدمي البرامج الحوارية التلفزيونية العربية , أهمية تسليط الضوء على القضايا التي تناقش هموم المواطن بشفافية لعرضها على المسؤول لايجاد الحلول.
وشددوا في جلسة حوارية بعنوان “برامج التوك شو.. تنفيس أم علاج؟” عقدت ضمن منتدى الإعلام السعودي الذي انطلقت فعالياته اليوم , أن هذه البرامج ليست مجرد تنفيس لا تقدم أي حلول للمشكلات .
وأوضح المذيع على العلياني أن البرامج الحوارية هي معين لكل مسئول في أي بلد للاطلاع ومعرفة وحل كل المعوقات والمشكلات التي يواجهها المجتمع .
من جهته، أكد الإعلامي المصري معتز الدمرداش أن الدول القوية لا تخشى مناقشة مشاكلها في البرامج الحوارية ،مشيراً إلى أن هذه البرامج تعد الملجأ الأول للمواطنين، كما أنها أضحت المنصة التي يتحدث فيها الجميع بدلا من الصحافة التي ماتت في هذا الوقت”.
كما أكد الدكتور بركات الوقيان من دولة الكويت أن البرامج الحوارية مع وسائل التواصل الاجتماعي أضحت وسيلة للمواطن بعد الصحف الورقية.
من جانبه، أوضح الإعلامي وائل الإبراشي من جمهورية مصر العربية أن البرامج الحوارية في التلفزيون ضرورة لأي محطة، لكي تستقيم في برامجها، وقال: “بالنسبة لي حاولت ألا يقتصر برنامجي على السياسة بل أدخلت فيه ترفيها، لنحافظ على المشاهد وإبقاؤه متابعاً للشاشة”.
واستعرض منتج فيلم “ولد ملكاً” غوميز خلال جلسة بعنوان “ولد ملكاً .. القصة غير المروية” ضمن منتدى الإعلام السعودي، مقاطع خاصة لم يسبق عرضها لمشاهد من تصوير الفيلم مشيراً إلى أن العمل يوثق مسيرة ومكانة الملك فيصل، ويبرز قوة شخصيته وتأثيره في تاريخ المملكة العربية السعودية والعالمين الإسلامي والعربي ، ويغطي حياة الملك فيصل المبكرة، منذ ولادته إلى عودته من إنجلترا، ويحكي أول رحلة دبلوماسية للأمير فيصل، الشاب البالغ من العمر 13 عامًا وقتها، لزيارة لندن، والاجتماع الرسمي مع الملك جورج الخامس ملك إنجلترا، وشخصيات أخرى مثل وينستون تشرشل، ولورنس العرب، ووزير الخارجية اللورد كورزون.