القبض على مقيمين في الرياض لترويجهما 11,598 قرصًا من الإمفيتامين
السعودية تتصدر المؤشرات العالمية في تعزيز بيئة الملكية الفكرية
الأحساء الأعلى حرارة اليوم بـ 44 مئوية والسودة 12
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة حائل حتى المساء
ضبط 19328 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة تنزانيا
انفجار كبير في مدينة بندر عباس جنوب إيران وإصابة 47 شخصًا
وثيقة العمل الحر لا تؤثر على معاش التأمينات الاجتماعية
زعيم كوريا الشمالية في حفل تدشين مدمرة بحرية جديدة
تبادل جديد لإطلاق النار بين الهند وباكستان
أعلنت وزارة الثقافة أسماء الفائزين في مسابقة التراث الصناعي بمساراتها الثلاثة التي تشمل “تحدي الاكتشاف” و”تحدي القصة” و”تحدي التوثيق”، وذلك بعد فرز مشاركات المسابقة البالغة أكثر من 800 مشاركة، رصد خلالها المتسابقون مواقع تاريخية تمثل علامات مهمة للتراث الصناعي في مختلف مناطق المملكة.
وفاز في مسار “تحدي الاكتشاف” عشرة متسابقين تمكنوا من اكتشاف مواقع جديدة للتراث الصناعي، وهم: مؤيد بن خالد الأنصاري، وعبدالإله بن حمد الماجد، وهديل إبراهيم باقازي، ونواف متعب آل معتق، وعبدالمجيد سالم البلوي، وبدور بنت محمد التريكي، وطه جمال طه سعد، ونهى علي الشاهين، ويارا هشام الكويليت، ومزون سالم الفيفي، حيث أقرت لجنة المسابقة فوزهم نظير جهدهم في اكتشاف مواقع جديدة أضيفت لخريطة مواقع التراث الصناعي السعودي.
وفي مسار “تحدي القصة” فاز ثمانية متسابقين، هم: نورة محمد البقمي، وعبدالإله حمد الماجد، وريعه أحمد عسيري، ومرام آل عبدالقادر، وإلهام سعيد العمري، وثامر حسين الحسن، ومطر عايد العنزي، وجهاد أبو هاشم، فيما فاز ثلاثة متسابقين في مسار “تحدي التوثيق”، هم: ماجد بن صلال المطلق، ومحمد عبدالعليم الموافي، وممدوح بن محمد الخزعلي.
وكانت الوزارة قد أطلقت مسابقة التراث الصناعي في شهر يوليو الماضي بجوائز تبلغ مليون ريال، واستقبلت المسابقة أكثر من 800 مشاركة حُدد لها 34 موقعاً، لتُقيّم بشكل دقيق من حيث أهليّتها للدخول في القائمة الرسمية لمواقع التراث الصناعي، كما حُددت خمسة مواقع لبحث إمكانية تسجيلها في قائمة التراث العالمي، ورشحت لجنة التحكيم أربعة أبحاث من بين مشاركات “تحدي التوثيق” لتُطوّر وتُنشر في كتب عن التراث الصناعي.
يأتي اهتمام وزارة الثقافة بدعم التراث الصناعي وتوثيقه في سياق اهتمامها بالتراث الوطني بكل أنواعه، ومن منطلق الإيمان بالقيمة الرمزية التي يحملها تاريخ المنشآت الصناعية التي أسهمت في التنمية الاقتصادية في المملكة، وانعكاس هذا التاريخ على النمو الاجتماعي وتعزيز الهوية الوطنية.