تركي المالكي: دوي الانفجار بالمنطقة الشرقية نتيجة لمناورات تدريبية
البيت الأبيض ينشر التقرير الطبي عن صحة ترامب
طرح منافسة عامة للحصول على رخصة ناقل جوي وطني غير منتظم
صدور الجبال.. معقل النمر والصقر في سلسلة السروات
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11592 نقطة
استدعاء ممارسة صحية وافدة ظهرت في إعلان مرئي مخالف
وزير الطاقة الأمريكي يُشيد بموارد المملكة في الطاقة الشمسية
وزير الثقافة يفتتح الجناح السعودي المشارك في إكسبو 2025 أوساكا
حالة مطرية ورياح شديدة على منطقة جازان
إضافة خدمة الشحن al pakistan gulf إلى ميناء الملك عبدالعزيز
فلسفات صباحية، هي ما بدأ المغردون به يومهم، بهمم عالية وكلمات حماسية أو عبر للاعتبار بأحداث الغد والأمس.. البعض استشرف نجاحاً وآخرون تشجعوا بالأحلام والأمنيات القابلة للتحقيق طالما بقيت الإرادة وبقيت العزيمة.
يقول مجدي شطيط: إن “كل نجاح هو تراكم لآلاف المجهودات العادية الّتي لا يراها أحد أو يقدرها!”.
سلمى الحارثي بدأت يومها بحكمة لكاتب عالمي: “يقول الناس إن ما نبحث عنه هو أن نعطي للحياة معنى. وأنا أعتقد أن ما نبحث عنه هو أن نشعر بأننا أحياء حتى نسمع صدى خبرات حياتنا على المستوى المادي الظاهري على كياناتنا الداخلية العميقة، حتى نستشعر فعلا المتعة الهائلة لأننا أحياء”.
بينما يقول أحمد علي الغامدي: إن “المرايا تعكس لك صورتك، لكن.. ثق تماماً أنه يسكنك جمال وروعة لا تستطيع بعض المرايا رؤيته ..وحدها روحك المراية الأصدق!”، بينما يرى فايز الناجي أن “الشخص الذي يراقب ملامحك ليطمئن أنك بخير، لا يقدر بثمن”.
راجح المازني، يرى في فلسفته الصباحية، أن “أكبر حظ يكتسبه إنسان القرن الواحد والعشرين هو قدرته على الصبر، قدرته على التعافي، وعدم الانكسار .. هذا مفتاح النجاح، ربنا عادل يمهل ولا يهمل أعطانا مثلما أعطى غيرنا ولو اختلف ذلك ظاهرياً فإن لكل شخص منا فرصة عادلة ليصنع نفسه بنفسه ويصل لأبعد مما توقع بالصبر”.
بينما استعدت رقية الجراح، لعملها ويومها بمقولة: “عوّد نفسك، أن تعمل بلا تشجيع وأن تنجز دون تصفيق وأن تثق بنفسك، بصرف النظر عن رأي العالم فيك”.