ولي العهد يجري اتصالاً هاتفياً بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب المدني يحذر من الطقس: أمطار وسيول وبرد حتى الاثنين ظاهرة فلكية نادرة.. اصطفاف 7 كواكب في ليلة واحدة وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك مكاسب مرتقبة من اعتماد السياسة الوطنية للقضاء على العمل الجبري الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع وظائف شاغرة في الهيئة العامة لعقارات الدولة وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب وظائف شاغرة بـ مؤسسة البريد السعودي وظائف إدارية وهندسية شاغرة في وزارة الطاقة
ما أن تتجول في معرض مسك الفنون الذي اختتم أعماله، أمس السبت، في الرياض حتى يستوقفك العمل الفني المميز للفنان أيمن ديدبان، والذي استخدم فيه بوسترات الأفلام القديمة (الأفيشات) لتصميم عمل فني مبدع مزجه ببوسترات لأفلام حديثة عربية وعالمية، تولد الشعور بالبهجة عند النظر إليها.
وأنشأ صاحب العمل الفني منشآت واسعة النطاق وأخرى محدودة باستخدام ملصقات “أفيشات” الأفلام السينمائية لتجسد فكرة الصورة الرمزية وانعكاسها على الواقع، وهو تمثيل مرئي تم تجميعه من فترات زمنية مختلفة جسدتها الأفلام وعاشت في خيال ووجدان المشاهد العربي.
وبدأ الفنان هذا العمل قبل 10 سنوات متأثراً بصناعة الأفلام والسينما والروايات العالمية، وكانت فكرته تتمركز في أخذ أعمال قديمة تعود للفترة الزمنية ما بين العام 1960م والعام 1980م ويجددها بطريقة لا تغير من عبق الماضي ولكنها تعطي معنى جديداً ومعاصراً.
وشارك الفنان في معارض محلية وعالمية فردية وجماعية كمعرض مسك الفنون ومعرض أثر في جدة، وشارك مع مجلس الفن السعودي في جده، وتوجد له بعض الأعمال الموجودة في المتاحف العالمية في بريطانيا ودبي وإيطاليا.
قال الفنان ديدبان إن الرسالة التي أراد توصيلها من هذا الفن هي في المقام الأول شعوره بالسعادة عند ممارسة هذا العمل في حد ذاته، ثم سعيه لنشر البهجة في نفوس مشاهدي ومحبي فنه الذي يعشقه كثيراً ويرى فيه رسالة كامنة وراء تشكيل الروايات والذكرى والتاريخ.